أشرفت ليلى الشيخاوي المهداوي، وزيرة البيئة، يوم الثلاثاء 30 جويلية 2024، على عرض المرحلة الثالثة من دراسة التحديد الجغرافي للشريط الساحلي والمتعلقة بوضع الإحداثيات الجغرافية له، وذلك بحضور إطارات وزارة البيئة وممثلي كافة الوزارات والهياكل الأخرى المعنية بالملف.
وقد قام المجمع المكلف بالدراسة بتقديم ملخص لإنجازات المرحلتين الأولى والثانية قبل الانتقال إلى عرض للمنهجية المتبعة خلال المرحلة الثالثة، والتي تعتبر تتويجا للمرحلتين السابقتين والتي ستمكن لاحقا من إصدار من إصدار أمر حكومي يتعلق بالتحديد الجغرافي لمنطقة الشريط الساحلي التونسي كما نصّ عليه الفصل الأول من القانون عدد 72 لسنة 1995 المؤرخ في 24 جويلية 1995 متعلق بإحداث وكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي.
إن تطوير إستراتيجية وطنية للإدارة الرشيدة والمتكاملة والمستدامة لهذه المنطقة الحساسة الخاضعة للعديد من الضغوطات الطبيعية والبشرية هو أيضًا جزء من الأهداف التي سيتم تحقيقها على المدى المتوسط، كما هو مبرمج لها ضمن الإستراتيجية الوطنية للإنتقال الإيكولوجي في أفق 2035/50.
وإثر العرض الشامل الذي اتسم بالدقة العلمية المثالية، جرت حوارات مثمرة بين الحاضرين فيما يتعلق بالجوانب التقنية والقانونية للدراسة.
أشرفت ليلى الشيخاوي المهداوي، وزيرة البيئة، يوم الثلاثاء 30 جويلية 2024، على عرض المرحلة الثالثة من دراسة التحديد الجغرافي للشريط الساحلي والمتعلقة بوضع الإحداثيات الجغرافية له، وذلك بحضور إطارات وزارة البيئة وممثلي كافة الوزارات والهياكل الأخرى المعنية بالملف.
وقد قام المجمع المكلف بالدراسة بتقديم ملخص لإنجازات المرحلتين الأولى والثانية قبل الانتقال إلى عرض للمنهجية المتبعة خلال المرحلة الثالثة، والتي تعتبر تتويجا للمرحلتين السابقتين والتي ستمكن لاحقا من إصدار من إصدار أمر حكومي يتعلق بالتحديد الجغرافي لمنطقة الشريط الساحلي التونسي كما نصّ عليه الفصل الأول من القانون عدد 72 لسنة 1995 المؤرخ في 24 جويلية 1995 متعلق بإحداث وكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي.
إن تطوير إستراتيجية وطنية للإدارة الرشيدة والمتكاملة والمستدامة لهذه المنطقة الحساسة الخاضعة للعديد من الضغوطات الطبيعية والبشرية هو أيضًا جزء من الأهداف التي سيتم تحقيقها على المدى المتوسط، كما هو مبرمج لها ضمن الإستراتيجية الوطنية للإنتقال الإيكولوجي في أفق 2035/50.
وإثر العرض الشامل الذي اتسم بالدقة العلمية المثالية، جرت حوارات مثمرة بين الحاضرين فيما يتعلق بالجوانب التقنية والقانونية للدراسة.
