أشرف وزير السياحة محمد المعز بلحسين، مساء يوم الإثنين 22 جويلية 2024، على اختتام السنة الجامعية بمعهد الدراسات السياحية العليا بسيدي الظريف، بحضور رئيسة جامعة قرطاج، ومديـر معهـد الدراسات السياحية العليا بسيدي الظريف والاطارات السامية لوزارة السياحة وممثلي وزارات الدفاع الوطني والتعليم العالي ورؤساء وممثلي الجـامعـات المهنية والجمعـيـات والمنظمات الوطنية المعنية.
وأكد وزير السياحة، في كلمة ألقاها بالمناسبة، أن معهد الدراسات السياحية العليا بسيدي الظريف يلعب دورًا محوريًا في تقديم تعليم متميز يُعزز من قدرة الشباب خريجي المعهد على المنافسة العالمية، اذ يعد المعهد الوحيد المتخصص في التعليم العالي السياحي في تونس، وأحد أبرز المعاهد على الصعيد العالمي حيث يوفر تكوينًا عالي الجودة في مجالات الإدارة والتصرف السياحي والفندقي، وفنون، وتقنيات الطبخ والإطعام.
هذا وثمَّن الوزير جهود أسرة المعهد من أساتذة وإداريين وطلبة، التي أثمرت نجاحات متميزة في جميع الاختصاصات مشيدا بالنتائج المتميزة التي حققها الطلبة، متمنيًا لهم مواصلة النجاح والتألق في مسيرتهم الأكاديمية والمهنية.
كما اكد التزام الوزارة بدعم جودة التكوين السياحي وبالتالي تعزيز تنافسية القطاع السياحي.
واعتبر الوزير ان التعليم والتدريب هما الركيزتان الأساسيتان لتطوير قطاع السياحة في تونس، مشيرا الى ان هذا المعهد يعد مثالاً حيًا على الالتزام بتقديم تعليم عالي الجودة وتحضير كوادر مؤهلة وقادرة على مواجهة تحديات هذا القطاع الحيوي.
وتولى وزير السياحة، بالمناسبة، تكريم قدماء المعهد حيث ثمن مبادرة إحداث هيكل وتطبيقة جمعت فيها كل القدماء والإنطلاق في التأسيس لجمعية قدماء معهد سيدي الظريف لمساعدة الطلبة والمعهد بخبرتهم وتكريمهم لما بذلوه من جهد وعمل منذ تأسيس هذا المعهد سنة 1976 وإلى اليوم.
أشرف وزير السياحة محمد المعز بلحسين، مساء يوم الإثنين 22 جويلية 2024، على اختتام السنة الجامعية بمعهد الدراسات السياحية العليا بسيدي الظريف، بحضور رئيسة جامعة قرطاج، ومديـر معهـد الدراسات السياحية العليا بسيدي الظريف والاطارات السامية لوزارة السياحة وممثلي وزارات الدفاع الوطني والتعليم العالي ورؤساء وممثلي الجـامعـات المهنية والجمعـيـات والمنظمات الوطنية المعنية.
وأكد وزير السياحة، في كلمة ألقاها بالمناسبة، أن معهد الدراسات السياحية العليا بسيدي الظريف يلعب دورًا محوريًا في تقديم تعليم متميز يُعزز من قدرة الشباب خريجي المعهد على المنافسة العالمية، اذ يعد المعهد الوحيد المتخصص في التعليم العالي السياحي في تونس، وأحد أبرز المعاهد على الصعيد العالمي حيث يوفر تكوينًا عالي الجودة في مجالات الإدارة والتصرف السياحي والفندقي، وفنون، وتقنيات الطبخ والإطعام.
هذا وثمَّن الوزير جهود أسرة المعهد من أساتذة وإداريين وطلبة، التي أثمرت نجاحات متميزة في جميع الاختصاصات مشيدا بالنتائج المتميزة التي حققها الطلبة، متمنيًا لهم مواصلة النجاح والتألق في مسيرتهم الأكاديمية والمهنية.
كما اكد التزام الوزارة بدعم جودة التكوين السياحي وبالتالي تعزيز تنافسية القطاع السياحي.
واعتبر الوزير ان التعليم والتدريب هما الركيزتان الأساسيتان لتطوير قطاع السياحة في تونس، مشيرا الى ان هذا المعهد يعد مثالاً حيًا على الالتزام بتقديم تعليم عالي الجودة وتحضير كوادر مؤهلة وقادرة على مواجهة تحديات هذا القطاع الحيوي.
وتولى وزير السياحة، بالمناسبة، تكريم قدماء المعهد حيث ثمن مبادرة إحداث هيكل وتطبيقة جمعت فيها كل القدماء والإنطلاق في التأسيس لجمعية قدماء معهد سيدي الظريف لمساعدة الطلبة والمعهد بخبرتهم وتكريمهم لما بذلوه من جهد وعمل منذ تأسيس هذا المعهد سنة 1976 وإلى اليوم.
