نظمت "تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين" عشية اليوم الثلاثاء مسيرة وسط العاصمة وتجمعا أمام السفارة الفرنسية "نصرة للشعب الفلسطيني" في مواجهة جيش الإحتلال الإسرائيلي طالب فيها المتظاهرون بالخصوص بتجريم التطبيع .
وانطلقت المسيرة من منطقة باب الخضراء الى شارع بورقيبة وتوقفت أمام مقر السفارة الفرنسية في شارع بورقيبة لمدة تقارب الساعة .ورفع المتظاهرون الأعلام التونسية والفلسطينية وشعارات تطالب بتجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني وغلق السفارتين الأمريكية والفرنسية باعتبار مشاركة بلديها في العدوان على غزة..
وشاركت في المظاهرة بعض الشخصيات السياسية والنقابية من بينها زهير المغزاوي أمين عام حركة الشعب وحسام الدين الحامي المنسق العام لائتلاف صمود وزهير حمدي الأمين العام للتيار الشعبي وسمير الشفي الأمين العام المساعد للإتحاد العام التونسي للشغل.
وصرح زهير المغزاوي ل(وات) بإن هذه المظاهرة جاءت لإحياء الشارع التونسي في دعمه للشعب الفلسطيني المحاصر منذ 9 أشهر بعدما تراجعت موجة التضامن التي شهدها الشارع بالتزامن مع بداية الحرب على غزة "ولدعوة الشعوب العربية والعالم للوقوف وقفة حاسمة مع القضية الفلسطينية".
وقال إن "الموقف التونسي يبقى دون التحدي إلا باصدار قانون من قبل البرلمان لتجريم التطبيع" .
وات
نظمت "تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين" عشية اليوم الثلاثاء مسيرة وسط العاصمة وتجمعا أمام السفارة الفرنسية "نصرة للشعب الفلسطيني" في مواجهة جيش الإحتلال الإسرائيلي طالب فيها المتظاهرون بالخصوص بتجريم التطبيع .
وانطلقت المسيرة من منطقة باب الخضراء الى شارع بورقيبة وتوقفت أمام مقر السفارة الفرنسية في شارع بورقيبة لمدة تقارب الساعة .ورفع المتظاهرون الأعلام التونسية والفلسطينية وشعارات تطالب بتجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني وغلق السفارتين الأمريكية والفرنسية باعتبار مشاركة بلديها في العدوان على غزة..
وشاركت في المظاهرة بعض الشخصيات السياسية والنقابية من بينها زهير المغزاوي أمين عام حركة الشعب وحسام الدين الحامي المنسق العام لائتلاف صمود وزهير حمدي الأمين العام للتيار الشعبي وسمير الشفي الأمين العام المساعد للإتحاد العام التونسي للشغل.
وصرح زهير المغزاوي ل(وات) بإن هذه المظاهرة جاءت لإحياء الشارع التونسي في دعمه للشعب الفلسطيني المحاصر منذ 9 أشهر بعدما تراجعت موجة التضامن التي شهدها الشارع بالتزامن مع بداية الحرب على غزة "ولدعوة الشعوب العربية والعالم للوقوف وقفة حاسمة مع القضية الفلسطينية".
وقال إن "الموقف التونسي يبقى دون التحدي إلا باصدار قانون من قبل البرلمان لتجريم التطبيع" .
