انتظم مساء اليوم السبت 18 ماي 2024 بفضاء سيدي الحني ببنزرت ندوة تقديم كتابين للكاتب و الاديب عبد الواحد براهم و ذلك ضمن فعاليات ندوات منتدى المقاصد و الاعلام ببنزرت و جمعية صيانة المدينة ببنزرت .
الكاتب عبد الواحد براهم أصيل جهة بنزرت انتج خمسة عشر كتابا بين روايات تاريخية و اخرى معاصرة و قصص جمعها في خمس مجلدات ، كما اشتغل بالتعليم و اشتغل بوزارة الثقافة ، و تقلد رئاسة اتحاد الناشرين التونسيين .
تمثلت الكتب المقدمة من طرفه في بعنوانين : " كتاب بنازرتية " و رواية " عاري و لابس .
الكتاب الاول بعنوان " بنازرتية سلط فيه الكاتب الضوء على اعلام جهة بنزرت و الاماكن التاريخية بالجهة و خاصة في الحقبة الاستعمارية ممن اظطلعوا بدور ريادي في الحركة الوطنية و الحركة الثقافية و النقابية بالجهة و معرجا على سيكولوجية سكان المدينة في علاقة بالاستعمار بين رافض الاندماج في الثقافة الاستعمارية الفرنسية و بين مندمج في ثقافتها .
تمثل عرض مجموعته القصصية المعنونة ب " عاري و لابس " في قصص تدور حول الأحداث في البيئة التونسية التي تتميز بخصوصية الشخصية القاعدية التونسية حيث تبرز خصالها و تبرز في الان نفسه عيوبها ، لكنها لا تنغلق على خصوصيتها المحلية بل تتجاوزها إلى التفاعل مع الافق الانساني .
اعقب تقديم الكتابين أسئلة وجهها الحاضرون من المهتمين بالشأن الثقافي عامة و الادبي خاصة بين تثمين و نقد و تعريج بالأسئلة.
خليل القادري
انتظم مساء اليوم السبت 18 ماي 2024 بفضاء سيدي الحني ببنزرت ندوة تقديم كتابين للكاتب و الاديب عبد الواحد براهم و ذلك ضمن فعاليات ندوات منتدى المقاصد و الاعلام ببنزرت و جمعية صيانة المدينة ببنزرت .
الكاتب عبد الواحد براهم أصيل جهة بنزرت انتج خمسة عشر كتابا بين روايات تاريخية و اخرى معاصرة و قصص جمعها في خمس مجلدات ، كما اشتغل بالتعليم و اشتغل بوزارة الثقافة ، و تقلد رئاسة اتحاد الناشرين التونسيين .
تمثلت الكتب المقدمة من طرفه في بعنوانين : " كتاب بنازرتية " و رواية " عاري و لابس .
الكتاب الاول بعنوان " بنازرتية سلط فيه الكاتب الضوء على اعلام جهة بنزرت و الاماكن التاريخية بالجهة و خاصة في الحقبة الاستعمارية ممن اظطلعوا بدور ريادي في الحركة الوطنية و الحركة الثقافية و النقابية بالجهة و معرجا على سيكولوجية سكان المدينة في علاقة بالاستعمار بين رافض الاندماج في الثقافة الاستعمارية الفرنسية و بين مندمج في ثقافتها .
تمثل عرض مجموعته القصصية المعنونة ب " عاري و لابس " في قصص تدور حول الأحداث في البيئة التونسية التي تتميز بخصوصية الشخصية القاعدية التونسية حيث تبرز خصالها و تبرز في الان نفسه عيوبها ، لكنها لا تنغلق على خصوصيتها المحلية بل تتجاوزها إلى التفاعل مع الافق الانساني .
اعقب تقديم الكتابين أسئلة وجهها الحاضرون من المهتمين بالشأن الثقافي عامة و الادبي خاصة بين تثمين و نقد و تعريج بالأسئلة.