تشهد حرفة الحدادة التي تعرف حركية كبيرة كل سنة عند موسم الجز أو اياما قبل عيد الاضحى المبارك اقبالا من قبل المواطنين لتجهيز مستلزمات الذبح وتقطيع الاضحية.
لكن هذه الحرفة التي تعتبر موروثا خاصا في ربوع الجنوب التونسي هي الان تواجه ازمة بقاء، بسبب عزوف الشباب وعدم الاقبال عليها نظرا لصعوبتها. هذا إضافة لأنها حرفة في نظرهم غير مربحة اولا وموسمية ثانيا.
ولكن يوسف انحاسة الذي ورث هذه الحرفة على والده مازال متشبثا بها ويسارع الزمن حتى تبقى هذي الحرفة أو الصنعة يتوارثها جيل بعد جيل وفق تعبيره رغم صعوبتها خاصة في فصل الصيف.
تشهد حرفة الحدادة التي تعرف حركية كبيرة كل سنة عند موسم الجز أو اياما قبل عيد الاضحى المبارك اقبالا من قبل المواطنين لتجهيز مستلزمات الذبح وتقطيع الاضحية.
لكن هذه الحرفة التي تعتبر موروثا خاصا في ربوع الجنوب التونسي هي الان تواجه ازمة بقاء، بسبب عزوف الشباب وعدم الاقبال عليها نظرا لصعوبتها. هذا إضافة لأنها حرفة في نظرهم غير مربحة اولا وموسمية ثانيا.
ولكن يوسف انحاسة الذي ورث هذه الحرفة على والده مازال متشبثا بها ويسارع الزمن حتى تبقى هذي الحرفة أو الصنعة يتوارثها جيل بعد جيل وفق تعبيره رغم صعوبتها خاصة في فصل الصيف.