خيّر رفيق سقير المترشّح رقم واحد لانتخابات المجالس المحليّة عن دائرة شط الرمان أكودة والذي اختار شعار "شط الرمان في عينينا " أن ينطلق في حملته الإنتخابيّة الميدانية في الأسبوع الأخير وفق ما صرّح به لـ"الصباح نيوز " وعن أبرز النقاط التي تضمنها برنامجه الإنتخابي أكد رفيق سقير أنه راعى الطابع الفلاحي الذي تتميّز به منطقته التي تفتقر إلى عديد المرافق الضرورية والخدماتية فراهن على أنه في حال نجاحه في الظفر بمقعد بالمجلس المحلي على تنوير المسالك الفلاحية واعتماد الطاقات البديلة وتوسيع شبكة التنوير العمومي وتهيئة المسالك الفلاحية إلى جانب العمل على إيجاد حلول كفيلة بوضع حد للتداعيات البيئية والصحية المتأتية من مياه الصرف الصحي التي تصب بالوادي الكبير ووادي لاية و الحد من الربط العشوائي بشبكات التطهير بالتنسيق مع الجهات الرسمية جهويا ومركزيا وبالتشاور مع أعضاء المجلس النيابي إلى جانب متابعة مشروع حماية مدينة أكودة عامة من الفيضانات خاصة على مستوى الطريق المرقمة MC48 على مستوى شارع الجمهورية و طريق القلعة الصغرى.
كما أكد على انه سيعمل على حماية أهالي شط الرمان بصفة خاصة من مخاطر انتشار الخنزير الوحشي، كما تعهّد المترشح بأن يكون مشروع مراجعة مثال التهيئة العمرانية واحدا من أهم التحديّات الواجب رفعها وتوضيح الحدود الجغرافية مع بقية البلديات المجاورة.
من جانب آخر اعتبر المترشّح لإنتخابات المجالس المحليّة بضرورة تثمين المعالم الأثرية الموجودة بمنطقة الديماس وتحويلها إلى قبلة ومزار للسياحة البديلة.
أنور قلالة
خيّر رفيق سقير المترشّح رقم واحد لانتخابات المجالس المحليّة عن دائرة شط الرمان أكودة والذي اختار شعار "شط الرمان في عينينا " أن ينطلق في حملته الإنتخابيّة الميدانية في الأسبوع الأخير وفق ما صرّح به لـ"الصباح نيوز " وعن أبرز النقاط التي تضمنها برنامجه الإنتخابي أكد رفيق سقير أنه راعى الطابع الفلاحي الذي تتميّز به منطقته التي تفتقر إلى عديد المرافق الضرورية والخدماتية فراهن على أنه في حال نجاحه في الظفر بمقعد بالمجلس المحلي على تنوير المسالك الفلاحية واعتماد الطاقات البديلة وتوسيع شبكة التنوير العمومي وتهيئة المسالك الفلاحية إلى جانب العمل على إيجاد حلول كفيلة بوضع حد للتداعيات البيئية والصحية المتأتية من مياه الصرف الصحي التي تصب بالوادي الكبير ووادي لاية و الحد من الربط العشوائي بشبكات التطهير بالتنسيق مع الجهات الرسمية جهويا ومركزيا وبالتشاور مع أعضاء المجلس النيابي إلى جانب متابعة مشروع حماية مدينة أكودة عامة من الفيضانات خاصة على مستوى الطريق المرقمة MC48 على مستوى شارع الجمهورية و طريق القلعة الصغرى.
كما أكد على انه سيعمل على حماية أهالي شط الرمان بصفة خاصة من مخاطر انتشار الخنزير الوحشي، كما تعهّد المترشح بأن يكون مشروع مراجعة مثال التهيئة العمرانية واحدا من أهم التحديّات الواجب رفعها وتوضيح الحدود الجغرافية مع بقية البلديات المجاورة.
من جانب آخر اعتبر المترشّح لإنتخابات المجالس المحليّة بضرورة تثمين المعالم الأثرية الموجودة بمنطقة الديماس وتحويلها إلى قبلة ومزار للسياحة البديلة.