حالة من الفوضى وغياب النظام، كبار السن يقضون الساعات تحت اشعة الشمس الحارقة ، تدخلات من هنا وهناك لخرق الاولوية..هذا هو الحال في المركز المحلي بالحمامات للتلقيح وفق ما عاينته "الصباح نيوز".
العديد من التشكيات ابلغها المقبلون على التلقيح وذويهم للمشرفين على المركز منذ افتتاحه الا ان الوضع بقي على ما هو عليه، علما وان افتتاح مركز التلقيح المذكور قد تم يوم 8 ماي 2021 وهو بالمركب الشبابي بالحمامات وتتواصل خدمات المركز على مدى أيام الأسبوع ودون انقطاع، لينتفع بخدماته متساكني المدينه و المدن المجاورة.
لا شك ان إحداث المركز يهدف لتسريع عملية التلقيح وتقليص الضغط على المركز الرئيسي في مركز ولاية نابل و تشجيع المواطنين على الإقبال على التلقيح وهي اهداف جد مهمة ، إلا ان سوء التنظيم ، رغم احترام المقبلين على التلقيح للموعد المنصوص عليه في الارسالية، يحتم على سلطة الإشراف والادارة الجهوية للصحة بنابل التدخل العاجل من اجل وضع الأمور في نصابها من خلال مزيد إحكام عمل هذا المكسب تنظيميا.
حنان قيراط
حالة من الفوضى وغياب النظام، كبار السن يقضون الساعات تحت اشعة الشمس الحارقة ، تدخلات من هنا وهناك لخرق الاولوية..هذا هو الحال في المركز المحلي بالحمامات للتلقيح وفق ما عاينته "الصباح نيوز".
العديد من التشكيات ابلغها المقبلون على التلقيح وذويهم للمشرفين على المركز منذ افتتاحه الا ان الوضع بقي على ما هو عليه، علما وان افتتاح مركز التلقيح المذكور قد تم يوم 8 ماي 2021 وهو بالمركب الشبابي بالحمامات وتتواصل خدمات المركز على مدى أيام الأسبوع ودون انقطاع، لينتفع بخدماته متساكني المدينه و المدن المجاورة.
لا شك ان إحداث المركز يهدف لتسريع عملية التلقيح وتقليص الضغط على المركز الرئيسي في مركز ولاية نابل و تشجيع المواطنين على الإقبال على التلقيح وهي اهداف جد مهمة ، إلا ان سوء التنظيم ، رغم احترام المقبلين على التلقيح للموعد المنصوص عليه في الارسالية، يحتم على سلطة الإشراف والادارة الجهوية للصحة بنابل التدخل العاجل من اجل وضع الأمور في نصابها من خلال مزيد إحكام عمل هذا المكسب تنظيميا.