مازالت مدينة عين دراهم تغرق في الفضلات بعد تكدسها في الحاويات خلال الايام الفارطة. فرغم استقرار الاحوال الجوية فان أغلب الأحياء مازالت تتكدس بها الفضلات المنزلية وانتشار الروائح الكريهة في وقت تشهد فيه الجهة انتعاشة سياحية قصوى وتوافد الآلاف من الزوار للاستمتاع بالثلوج.
وطالب الأهالي بضرورة التدخل العاجل لرفع الفضلات خاصة مع فتح الطرقات وامكانية وصول الجرارات الراجعة بالنظر للبلدية من أجل تخليص المنطقة منها.
عمار مويهبي
مازالت مدينة عين دراهم تغرق في الفضلات بعد تكدسها في الحاويات خلال الايام الفارطة. فرغم استقرار الاحوال الجوية فان أغلب الأحياء مازالت تتكدس بها الفضلات المنزلية وانتشار الروائح الكريهة في وقت تشهد فيه الجهة انتعاشة سياحية قصوى وتوافد الآلاف من الزوار للاستمتاع بالثلوج.
وطالب الأهالي بضرورة التدخل العاجل لرفع الفضلات خاصة مع فتح الطرقات وامكانية وصول الجرارات الراجعة بالنظر للبلدية من أجل تخليص المنطقة منها.