أكد عمار غريبي معتمد عين دراهم لـ"الصباح نيوز "أن اللجنة المحلية لمجابهة الكوارث عقدت مساء اليوم الثلاثاء اجتماعاً بمقر المعتمدية حضرته مختلف الجهات المعنية من تجهيز وبلدية وسلط أمنية وغابات ونقل وتربية وحماية مدنية وصحة وكذلك المنظمات المحلية ومكونات المجتمع المدني.
وأضاف الغريبي أنه تم اتخاذ جملة من الاجراءات العاجلة منها تجهيز الآلات الماسحة للثلج لفتح الطرقات والمسالك الفلاحية إلى جانب توفير الوقود والمؤونة والغاز بكميات اضافية تحسبا لأي طارئ.
وأكد الغريبي في هذا السياق تعاون مختلف الأطراف لمجابهة موجة الثلوج وحماية المواطن من أي مكروه خاصة مرضى القصور الكلوي مع اقرار فتح المستشفى المحلي لايوائهم وتحويل مبيت معهدي خمير وعين دراهم لمركزي ايواء العائلات التي يمكن أن تهددهم الثلوج لا قدر الله الى جانب استعداد الحماية المدنية لهذه الموجة.
ونشير أيضاً إلى أن العائلات بعين دراهم هرعت إلى المحلات التجارية ومحطات الوقود للتزود بالبترول الأزرق وقوارير الغاز والمؤونة وكذلك التزود بالحطب للتدفئة.
ووجدت معظم العائلات المتاخمة للشريط الحدودي في المحلات التجارية بالجزائر المنقذ للتزود بالوقود وبعض المواد الغذائية نظرا لاأسعارها المنخفضة.
عمار مويهبي
أكد عمار غريبي معتمد عين دراهم لـ"الصباح نيوز "أن اللجنة المحلية لمجابهة الكوارث عقدت مساء اليوم الثلاثاء اجتماعاً بمقر المعتمدية حضرته مختلف الجهات المعنية من تجهيز وبلدية وسلط أمنية وغابات ونقل وتربية وحماية مدنية وصحة وكذلك المنظمات المحلية ومكونات المجتمع المدني.
وأضاف الغريبي أنه تم اتخاذ جملة من الاجراءات العاجلة منها تجهيز الآلات الماسحة للثلج لفتح الطرقات والمسالك الفلاحية إلى جانب توفير الوقود والمؤونة والغاز بكميات اضافية تحسبا لأي طارئ.
وأكد الغريبي في هذا السياق تعاون مختلف الأطراف لمجابهة موجة الثلوج وحماية المواطن من أي مكروه خاصة مرضى القصور الكلوي مع اقرار فتح المستشفى المحلي لايوائهم وتحويل مبيت معهدي خمير وعين دراهم لمركزي ايواء العائلات التي يمكن أن تهددهم الثلوج لا قدر الله الى جانب استعداد الحماية المدنية لهذه الموجة.
ونشير أيضاً إلى أن العائلات بعين دراهم هرعت إلى المحلات التجارية ومحطات الوقود للتزود بالبترول الأزرق وقوارير الغاز والمؤونة وكذلك التزود بالحطب للتدفئة.
ووجدت معظم العائلات المتاخمة للشريط الحدودي في المحلات التجارية بالجزائر المنقذ للتزود بالوقود وبعض المواد الغذائية نظرا لاأسعارها المنخفضة.
