أغاني في قلب الشارع بمضخّمات الصوت وشماريخ وألعاب نارية ورقص وحضور كبير من النساء والرجال والأطفال وكبار السنّ، هو ليس عرس بل احتفالية، انتظمت مساء يوم الأحد، لتدشين شارع باسم فسلطين في مدينة نفطة من ولاية توزر، ولكنها احتفالية حملية جميع مظاهر الأعراس وصفاتها وتفاصيلها.
وعندما يحضر اسم فلسطين فمن الطبيعي أن يحضر الرقص على أنغام الدبكة وأن تُرفع الأعلام الفلسطينية حتى الأعلام العملاقة منها وتتوشّح الأكتاف والصدور بالكوفية الشهيرة ويُرسم على وجوه الأطفال الأعلام الفلسطينية وأن تُطلق النسوة الزغاريد.
الشارع المعني بالتسمية هو الشارع الممتدّ من مفترق أحد البنوك بنفطة مرورا بالمعهد الثانوي الى غاية مفترق عنق الجمل بنفطة، والذي يُعدّ من أبرز شوارع المدينة.
وقبل الاحتفالية انطلقة مسيرة تضامنية شارك فيها مواطنون ونشطاء من المجتمع المدني وقياديون من الاتحاد الجهوي للشغل ورئيس البلدية مراد الأسود النائب عن الجهة شكري الذويبي.
أغاني في قلب الشارع بمضخّمات الصوت وشماريخ وألعاب نارية ورقص وحضور كبير من النساء والرجال والأطفال وكبار السنّ، هو ليس عرس بل احتفالية، انتظمت مساء يوم الأحد، لتدشين شارع باسم فسلطين في مدينة نفطة من ولاية توزر، ولكنها احتفالية حملية جميع مظاهر الأعراس وصفاتها وتفاصيلها.
وعندما يحضر اسم فلسطين فمن الطبيعي أن يحضر الرقص على أنغام الدبكة وأن تُرفع الأعلام الفلسطينية حتى الأعلام العملاقة منها وتتوشّح الأكتاف والصدور بالكوفية الشهيرة ويُرسم على وجوه الأطفال الأعلام الفلسطينية وأن تُطلق النسوة الزغاريد.
الشارع المعني بالتسمية هو الشارع الممتدّ من مفترق أحد البنوك بنفطة مرورا بالمعهد الثانوي الى غاية مفترق عنق الجمل بنفطة، والذي يُعدّ من أبرز شوارع المدينة.
وقبل الاحتفالية انطلقة مسيرة تضامنية شارك فيها مواطنون ونشطاء من المجتمع المدني وقياديون من الاتحاد الجهوي للشغل ورئيس البلدية مراد الأسود النائب عن الجهة شكري الذويبي.