تعددت خلال الايام الماضية بجهة بنزرت الفعاليات المساندة للشعب الفلسطيني فبعد ان شهد مركز الولاية عصر السبت الماضي مسيرة ضخمة بدعوة من الاتحاد الجهوي للشغل والمرصد الجهوي لمقاومة التطبيع، نظم المجتمع المدني بمدينة العالية عصر امس الاثنين 17 ماي 2021 وقفة تضامنية نصرة للقضية الفلسطينية امام مقر بلدية المكان تحولت الى مسيرة عفوية جابت الشارع الرئيسي و رفعت خلالها الرايات الفلسطينية و التونسية اضافة الى شعارات تمجد المقاومة كما نظم تلاميذ و الاطار التربوي بمدرسة سيدي علي الشباب من نفس المعتمدية صباح امس وقفة تضامن مع الشعب الشقيق.
اما في راس الجبل فقد ادى صباح امس تلاميذ المدارس الابتدائية صلاح الدين الايوبي، ابو القاسم الشابي و نهج 18 جانفي تحية للعلمين التونسي والفلسطيني في مواصلة لفاعليات الدعم للشعب الشقيق التي انطلقت عصر الاحد الماضي بوقفة مساندة للقضية الام دعت اليها جمعية شباب راس الجبل التي ركزت في حركة معبرة نهاية الاسبوع الماضي في محول مفترق الشهيد اسامة شقرون علامة مرورية تشير الى المسافة التي تفصل مدينتي القدس و راس الجبل.
من جانبها زينت بلدية منزل عبد الرحمان مقرها بالعلم الفلسطيني الذي رفرف الى جانب نظيره التونسي في حركة لاقت استحسان المتساكنين الذين عبروا عن مساندتهم المطلقة للشعب الشقيق في سعيه المتواصل للانعتاق من الاحتلال و استرداد حقه المسلوب في الارض و الدولة كاملة السيادة التي اقرتها المواثيق الدولية.
ساسي الطرابلسي
تعددت خلال الايام الماضية بجهة بنزرت الفعاليات المساندة للشعب الفلسطيني فبعد ان شهد مركز الولاية عصر السبت الماضي مسيرة ضخمة بدعوة من الاتحاد الجهوي للشغل والمرصد الجهوي لمقاومة التطبيع، نظم المجتمع المدني بمدينة العالية عصر امس الاثنين 17 ماي 2021 وقفة تضامنية نصرة للقضية الفلسطينية امام مقر بلدية المكان تحولت الى مسيرة عفوية جابت الشارع الرئيسي و رفعت خلالها الرايات الفلسطينية و التونسية اضافة الى شعارات تمجد المقاومة كما نظم تلاميذ و الاطار التربوي بمدرسة سيدي علي الشباب من نفس المعتمدية صباح امس وقفة تضامن مع الشعب الشقيق.
اما في راس الجبل فقد ادى صباح امس تلاميذ المدارس الابتدائية صلاح الدين الايوبي، ابو القاسم الشابي و نهج 18 جانفي تحية للعلمين التونسي والفلسطيني في مواصلة لفاعليات الدعم للشعب الشقيق التي انطلقت عصر الاحد الماضي بوقفة مساندة للقضية الام دعت اليها جمعية شباب راس الجبل التي ركزت في حركة معبرة نهاية الاسبوع الماضي في محول مفترق الشهيد اسامة شقرون علامة مرورية تشير الى المسافة التي تفصل مدينتي القدس و راس الجبل.
من جانبها زينت بلدية منزل عبد الرحمان مقرها بالعلم الفلسطيني الذي رفرف الى جانب نظيره التونسي في حركة لاقت استحسان المتساكنين الذين عبروا عن مساندتهم المطلقة للشعب الشقيق في سعيه المتواصل للانعتاق من الاحتلال و استرداد حقه المسلوب في الارض و الدولة كاملة السيادة التي اقرتها المواثيق الدولية.