تحصل الفيلم القصير "انا مفتاح حريتي" للمخرج التونسي الشاب محمد اديب بوفحجة من مدينة راس الجبل ولاية بنزرت على جائزة الجمهور الكبرى في الدورة 29 لمهرجان البوابة الرقمية الدولي للفيلم القصير الذي احتضنته الأسبوع الماضي مدينة عنابة الجزائرية .
وقد تفوق ابن راس الجبل، بفلم وحيد، رغم المنافسة القوية من ايران التي شاركت ب (06) افلام، روسيا (05)، والعراق (04) مصر (03) الهند، البرازيل، الأرجنتين، إسبانيا، فرنسا وكوريا الجنوبية (02) في حين نافست بفيلم واحد دول الباكستان، بنغلاديش الصين، كازاخستان، أرمينيا وانجلترا ألمانيا إيطاليا أوكرانيا، إيرلندا وفلسطين ولبنان، سوريا، المغرب، والكونغو و البيرو و الشيلي.
.والعمل المتوج من إنتاج CinéMas Group بالشراكة مع جمعية خلق وإبداع من أجل التنمية و التشغيل راس الجبل في إطار مشروع J-MED. طوله 05 دقائق تم تصويره في راس الجبل بفريق من أبناء المدينة ريان القايد في الانتاج و المونتاج ، ضياء الغربي ،احمد ناصف وايوب بن خالي في الاعداد ، سيناريو شذى عطية، بطولة الممثلة آية نويرة التي نالت ثناء لجنة التحكيم لحسن أدائها لدور الفتاة المراهقة الحالمة التي لا تتحصل على حقوقها الاجتماعية و الاقتصادية بل ارغمها فقر عائلتها على جمع القوارير البلاستيكية لتعاني من التنمر .
ساسي الطرابلسي
تحصل الفيلم القصير "انا مفتاح حريتي" للمخرج التونسي الشاب محمد اديب بوفحجة من مدينة راس الجبل ولاية بنزرت على جائزة الجمهور الكبرى في الدورة 29 لمهرجان البوابة الرقمية الدولي للفيلم القصير الذي احتضنته الأسبوع الماضي مدينة عنابة الجزائرية .
وقد تفوق ابن راس الجبل، بفلم وحيد، رغم المنافسة القوية من ايران التي شاركت ب (06) افلام، روسيا (05)، والعراق (04) مصر (03) الهند، البرازيل، الأرجنتين، إسبانيا، فرنسا وكوريا الجنوبية (02) في حين نافست بفيلم واحد دول الباكستان، بنغلاديش الصين، كازاخستان، أرمينيا وانجلترا ألمانيا إيطاليا أوكرانيا، إيرلندا وفلسطين ولبنان، سوريا، المغرب، والكونغو و البيرو و الشيلي.
.والعمل المتوج من إنتاج CinéMas Group بالشراكة مع جمعية خلق وإبداع من أجل التنمية و التشغيل راس الجبل في إطار مشروع J-MED. طوله 05 دقائق تم تصويره في راس الجبل بفريق من أبناء المدينة ريان القايد في الانتاج و المونتاج ، ضياء الغربي ،احمد ناصف وايوب بن خالي في الاعداد ، سيناريو شذى عطية، بطولة الممثلة آية نويرة التي نالت ثناء لجنة التحكيم لحسن أدائها لدور الفتاة المراهقة الحالمة التي لا تتحصل على حقوقها الاجتماعية و الاقتصادية بل ارغمها فقر عائلتها على جمع القوارير البلاستيكية لتعاني من التنمر .