قاربت اشغال الصيانة والتوسعات في عدة مدارس ومعاهد ثانوية بولاية تطاوين من نهايتها قبيل العودة المدرسية، وافاد رئيس المركز الجهوي للصيانة التابع لوزارة التربية محمد العيدودي بان التعطيلات المسجلة في بعض الحضائر كانت نتيجة بعد مكاتب المراقبة عن الجهة (قابس وتونس)وترقب زيارتها من حين الى اخر لاتمام الاشغال.
واشار العيدودي في حديثه ل"وات" الى ان الوزارة خصصت 240 الف دينار لاشغال الصيانة وبناء 04 قاعات جديدة للاقسام التحضيرية في 23 مدرسة ابتدائية و170 الف دينار للصيانة وبناء قاعتين في 03 مدارس اعدادية كما خصصت 180 الف دينار لاشغال الصيانة وبناء قاعتين في 03 معاهد
وثمن رئيس المركز الجهوي للصيانة مساهمة منظمة الطفولة (يونيسف) المتمثلة في بناْء 8 مجموعات صحية وشركات التامين في بناء سياجين لمدرستين.
واكد العيدودي ان الاشغال في المبنى الجديد لاول معهد نموذجي في الجهة تقدمت بنسبة حوالي 90 بالمائة ومن المنتظر ان يكون جاهزا مطلع شهر اكتوبر القادم، ليتم عندها الفصل بين تلاميذ المدرسة الاعدادية النموذجية وتلاميذ المعهد النموذجي الذين واصلوا الدراسة طيلة السنوات الماضية بذات المبنى في انتظار المعهد الجديد المقدرة كلفته بحوالي 6 مليون دينار.
وات
قاربت اشغال الصيانة والتوسعات في عدة مدارس ومعاهد ثانوية بولاية تطاوين من نهايتها قبيل العودة المدرسية، وافاد رئيس المركز الجهوي للصيانة التابع لوزارة التربية محمد العيدودي بان التعطيلات المسجلة في بعض الحضائر كانت نتيجة بعد مكاتب المراقبة عن الجهة (قابس وتونس)وترقب زيارتها من حين الى اخر لاتمام الاشغال.
واشار العيدودي في حديثه ل"وات" الى ان الوزارة خصصت 240 الف دينار لاشغال الصيانة وبناء 04 قاعات جديدة للاقسام التحضيرية في 23 مدرسة ابتدائية و170 الف دينار للصيانة وبناء قاعتين في 03 مدارس اعدادية كما خصصت 180 الف دينار لاشغال الصيانة وبناء قاعتين في 03 معاهد
وثمن رئيس المركز الجهوي للصيانة مساهمة منظمة الطفولة (يونيسف) المتمثلة في بناْء 8 مجموعات صحية وشركات التامين في بناء سياجين لمدرستين.
واكد العيدودي ان الاشغال في المبنى الجديد لاول معهد نموذجي في الجهة تقدمت بنسبة حوالي 90 بالمائة ومن المنتظر ان يكون جاهزا مطلع شهر اكتوبر القادم، ليتم عندها الفصل بين تلاميذ المدرسة الاعدادية النموذجية وتلاميذ المعهد النموذجي الذين واصلوا الدراسة طيلة السنوات الماضية بذات المبنى في انتظار المعهد الجديد المقدرة كلفته بحوالي 6 مليون دينار.