شهدت مختلف مراكز التلقيح ضمن اليوم الثامن للتلقيح المكثف بولاية سوسة إقبالا كبيرا وتوافد أعداد كبيرة من المواطنين ما نتج عنه طوابير طويلة أمام مراكز التلقيح وتشكيات من طول ساعات الإنتظار كما ساهم الإشكال التقني في بعض المراكز في تعطّل ظرفي لعملية التلقيح.
من جهة أخرى كان نقص الرصيد البشري والطاقم الصحي المشرف على عملية التلقيح بالمعهد الثانوي علي بورقيبة بالقلعة الكبرى سببا في بطء نسق العملية وهو ما يفسر الصف الطويل أمام المركز الذي استوجب تدخل القوات الأمنية لتنظيم عملية الدخول، من جانب آخر فإن حضور فرق من الفن الشعبي والماجورات بعدد من مراكز التلقيح على غرار القلعتين الكبرى والصغرى خلق أجواء متميزة وخفف على المواطنين من وطأة الإنتظار.
أنور قلالة
شهدت مختلف مراكز التلقيح ضمن اليوم الثامن للتلقيح المكثف بولاية سوسة إقبالا كبيرا وتوافد أعداد كبيرة من المواطنين ما نتج عنه طوابير طويلة أمام مراكز التلقيح وتشكيات من طول ساعات الإنتظار كما ساهم الإشكال التقني في بعض المراكز في تعطّل ظرفي لعملية التلقيح.
من جهة أخرى كان نقص الرصيد البشري والطاقم الصحي المشرف على عملية التلقيح بالمعهد الثانوي علي بورقيبة بالقلعة الكبرى سببا في بطء نسق العملية وهو ما يفسر الصف الطويل أمام المركز الذي استوجب تدخل القوات الأمنية لتنظيم عملية الدخول، من جانب آخر فإن حضور فرق من الفن الشعبي والماجورات بعدد من مراكز التلقيح على غرار القلعتين الكبرى والصغرى خلق أجواء متميزة وخفف على المواطنين من وطأة الإنتظار.