تمكنت الوحدات الامنية التابعة للفرقة العدلية لسلك الحرس الوطني بولاية سيدي بوزيد من ايقاف شخص من ذوي السوابق العدلية، مشتبه بكونه على علاقة بجريمة القتل التي تعرض لها السبت المنقضي شاب، اصيل منطقة سقدال من معتمدية السوق الجديد يعمل عسكري باحدى الثكنات العسكرية بولاية القصرين.
ووفق معطيات حصرية تحصلت عليها "الصباح نيوز" فان الشخص الموقوف كان رفقة الضحية ليلة وقوع الجريمة على متن دراجة نارية.
وللتذكير فان الفرقة المركزية لمقاومة الاجرام التابعة لسلك الحرس الوطني ببن عروس، تعهدت بالجريمة التي هزت السبت المنقضي 4 ديسمبر , ولاية سيدي بوزيد، التي راحها ضحيتها شاب اصيل معتمدية السوق الجديد من مواليد سنة 1993.
وتفيد معطيات الواقعة ان السبت الماضي و بالقرب من كلية العلوم والتقنيات بسيدي بوزيد تم العثور على جثة شاب من مواليد 1993 وهو عسكري ، يعمل باحدى الثكنة العسكرية بولاية القصرين،متزوج واب لطفلة صغيرة تبلغ من العمر 7 أيام تحمل اثار عنف بمناطق مختفلة .
وكانت قد تحولت الوحدات الامنية على عين المكان بمعية ممثل النيابة العمومية بالجهة، اين تم معاينة مكان الحادثة ليتم على اثرها الاذن من قبل ممثل النيابة العمومية بعرض جثة الهالك على الطبيب الشرعي لتحديد اسباب الوفاة،كما تم الاذن للوحدات الامنية مرجع نظر مكان الجريمة، بفتح بحث تحقيق في الغرض لوقوف على كل اسباب الكامنة وراء هذه الجريمة.
و تجدر الاشارة ووفق معطيات حصرية تحصلت عليها" الصباح النيوز" فان الهالك عاد الى منزله الكائن بمنطقة سقدال من معتمدية السوق الجديد مطلع الاسبوع المنقضي ليغادره باستعمال درجته النارية باتجاه السوق الجديد لقضاء شان خاص.
ليتم لاحقا الاعلان من قبل عائلته واصدقائه عبر شبكات التواصل الاجتماعي عن فقدانه طالبين المساعدة بالبحث عنه.
لتنتهي عملية البحث بالعثور على درجاته النارية في مرحلة اولى، ثم بعد ذلك تم العثور على جثته كما سبق الذكر.
إبراهيم سليمي
تمكنت الوحدات الامنية التابعة للفرقة العدلية لسلك الحرس الوطني بولاية سيدي بوزيد من ايقاف شخص من ذوي السوابق العدلية، مشتبه بكونه على علاقة بجريمة القتل التي تعرض لها السبت المنقضي شاب، اصيل منطقة سقدال من معتمدية السوق الجديد يعمل عسكري باحدى الثكنات العسكرية بولاية القصرين.
ووفق معطيات حصرية تحصلت عليها "الصباح نيوز" فان الشخص الموقوف كان رفقة الضحية ليلة وقوع الجريمة على متن دراجة نارية.
وللتذكير فان الفرقة المركزية لمقاومة الاجرام التابعة لسلك الحرس الوطني ببن عروس، تعهدت بالجريمة التي هزت السبت المنقضي 4 ديسمبر , ولاية سيدي بوزيد، التي راحها ضحيتها شاب اصيل معتمدية السوق الجديد من مواليد سنة 1993.
وتفيد معطيات الواقعة ان السبت الماضي و بالقرب من كلية العلوم والتقنيات بسيدي بوزيد تم العثور على جثة شاب من مواليد 1993 وهو عسكري ، يعمل باحدى الثكنة العسكرية بولاية القصرين،متزوج واب لطفلة صغيرة تبلغ من العمر 7 أيام تحمل اثار عنف بمناطق مختفلة .
وكانت قد تحولت الوحدات الامنية على عين المكان بمعية ممثل النيابة العمومية بالجهة، اين تم معاينة مكان الحادثة ليتم على اثرها الاذن من قبل ممثل النيابة العمومية بعرض جثة الهالك على الطبيب الشرعي لتحديد اسباب الوفاة،كما تم الاذن للوحدات الامنية مرجع نظر مكان الجريمة، بفتح بحث تحقيق في الغرض لوقوف على كل اسباب الكامنة وراء هذه الجريمة.
و تجدر الاشارة ووفق معطيات حصرية تحصلت عليها" الصباح النيوز" فان الهالك عاد الى منزله الكائن بمنطقة سقدال من معتمدية السوق الجديد مطلع الاسبوع المنقضي ليغادره باستعمال درجته النارية باتجاه السوق الجديد لقضاء شان خاص.
ليتم لاحقا الاعلان من قبل عائلته واصدقائه عبر شبكات التواصل الاجتماعي عن فقدانه طالبين المساعدة بالبحث عنه.
لتنتهي عملية البحث بالعثور على درجاته النارية في مرحلة اولى، ثم بعد ذلك تم العثور على جثته كما سبق الذكر.