أفاد الحزب الدستوري الحر أنه تم خلع مقره بسيدي بوزيد صباح اليوم، وقد قام المعتدون ببعثرة كل محتوياته وتم الإستنجاد بالأمن الذي قامت مصالحه بالإجراءات الأولية وتلقت تصريحات ممثل الحزب بالجهة.
وقال الحزب، في بلاغ صادر عنه أنه "تبعا لهذه الجريمة التي تضاف لترسانة الاعتداءات التي تعرض لها الحزب دون محاسبة المعتدين فإنه يدين العودة إلى مربع العنف السياسي ويستنكر تكرار الاعتداءات ضده دون محاسبة مرتكبيها ويحمل السلطة القائمة المسؤولية القانونية والسياسية على أي أضرار تلحق بمقراته وقياداته ومناضليه بكل الجهات".
كما ندّد "بتعيين أحد المشاركين في الاعتداءات السابقة التي تمت ممارستها ضد الحزب والمنشورة أمام القضاء، واليا على جهة قفصة مما من شأنه التشجيع على مزيد الاعتداءات وتبييض مرتكبي العنف ومواصلة التحريض ضد الحزب".
وأكّد الحزب "ان مثل هذه الانتهاكات الخطيرة لا تحبط عزائمه ولا تؤثر في إصراره على مواصلة النضال من أجل إرساء دولة القانون والمؤسسات"، حسب نفس البلاغ.
أفاد الحزب الدستوري الحر أنه تم خلع مقره بسيدي بوزيد صباح اليوم، وقد قام المعتدون ببعثرة كل محتوياته وتم الإستنجاد بالأمن الذي قامت مصالحه بالإجراءات الأولية وتلقت تصريحات ممثل الحزب بالجهة.
وقال الحزب، في بلاغ صادر عنه أنه "تبعا لهذه الجريمة التي تضاف لترسانة الاعتداءات التي تعرض لها الحزب دون محاسبة المعتدين فإنه يدين العودة إلى مربع العنف السياسي ويستنكر تكرار الاعتداءات ضده دون محاسبة مرتكبيها ويحمل السلطة القائمة المسؤولية القانونية والسياسية على أي أضرار تلحق بمقراته وقياداته ومناضليه بكل الجهات".
كما ندّد "بتعيين أحد المشاركين في الاعتداءات السابقة التي تمت ممارستها ضد الحزب والمنشورة أمام القضاء، واليا على جهة قفصة مما من شأنه التشجيع على مزيد الاعتداءات وتبييض مرتكبي العنف ومواصلة التحريض ضد الحزب".
وأكّد الحزب "ان مثل هذه الانتهاكات الخطيرة لا تحبط عزائمه ولا تؤثر في إصراره على مواصلة النضال من أجل إرساء دولة القانون والمؤسسات"، حسب نفس البلاغ.