عاش، صبيحة اليوم ،تلاميذ المدرسة الابتدائية سيدي احمد الصالح بإحدى ربوع ولاية الكاف على وقع الاحتفال باليوم الوطني للباس التقليدي حيث ظهرت المؤسسة بحلة تونسية اصيلة من خلال ما ارتداه أبناؤها من لباس و تزينوا به من حلي تقليدي أعاد الى الأذهان جمال لباس الآباء و الأجداد و بعث في النفوس الشعور بالفخر و الاعتزاز بالانتماء إلى هذا الوطن الحبيب ..
احتفاء شهد كذلك استعراض عدد من المأكولات التقليدية أعدها الاطار التربوي بالمدرسة الاشتراك مع بعض الاولياء و عرض بعض المصنوعات التقليدية المميزة لمنطقة سيدي احمد الصالح التابعة لمعتمدية القلعة الخصبة على غرار الكليم و العبانة و القشابية و غيرها ..
احتفاء بكل ما هو تونسي اصيل عاشت على وقعه المدرسة المذكورة و لو بشيء من التأخير عن الموعد العادي و لكن يبدو أن الاصرار على إقامته كان اكبر خاصة في هذه الفترة و كأن ابناءها التلاميذ أرادوا تبليغ رسالتهم بأنهم متشبثون بالأرض و بالوطن و انهم معتزون بالانتماء الى تونس و انهم سيواصلون استغلالهم لكل فرصة متاحة لتأكيد ذلك رغم ما يعيشونه من صعوبات في مثل هذه الربوع المتاخمة للحدود الجزائرية لأن مازال هنالك ما يدفع للحياة في هذا الوطن الجميل..
عادل عونلي
عاش، صبيحة اليوم ،تلاميذ المدرسة الابتدائية سيدي احمد الصالح بإحدى ربوع ولاية الكاف على وقع الاحتفال باليوم الوطني للباس التقليدي حيث ظهرت المؤسسة بحلة تونسية اصيلة من خلال ما ارتداه أبناؤها من لباس و تزينوا به من حلي تقليدي أعاد الى الأذهان جمال لباس الآباء و الأجداد و بعث في النفوس الشعور بالفخر و الاعتزاز بالانتماء إلى هذا الوطن الحبيب ..
احتفاء شهد كذلك استعراض عدد من المأكولات التقليدية أعدها الاطار التربوي بالمدرسة الاشتراك مع بعض الاولياء و عرض بعض المصنوعات التقليدية المميزة لمنطقة سيدي احمد الصالح التابعة لمعتمدية القلعة الخصبة على غرار الكليم و العبانة و القشابية و غيرها ..
احتفاء بكل ما هو تونسي اصيل عاشت على وقعه المدرسة المذكورة و لو بشيء من التأخير عن الموعد العادي و لكن يبدو أن الاصرار على إقامته كان اكبر خاصة في هذه الفترة و كأن ابناءها التلاميذ أرادوا تبليغ رسالتهم بأنهم متشبثون بالأرض و بالوطن و انهم معتزون بالانتماء الى تونس و انهم سيواصلون استغلالهم لكل فرصة متاحة لتأكيد ذلك رغم ما يعيشونه من صعوبات في مثل هذه الربوع المتاخمة للحدود الجزائرية لأن مازال هنالك ما يدفع للحياة في هذا الوطن الجميل..
احتفاء شهد كذلك استعراض عدد من المأكولات التقليدية أعدها الاطار التربوي بالمدرسة الاشتراك مع بعض الاولياء و عرض بعض المصنوعات التقليدية المميزة لمنطقة سيدي احمد الصالح التابعة لمعتمدية القلعة الخصبة على غرار الكليم و العبانة و القشابية و غيرها ..
احتفاء بكل ما هو تونسي اصيل عاشت على وقعه المدرسة المذكورة و لو بشيء من التأخير عن الموعد العادي و لكن يبدو أن الاصرار على إقامته كان اكبر خاصة في هذه الفترة و كأن ابناءها التلاميذ أرادوا تبليغ رسالتهم بأنهم متشبثون بالأرض و بالوطن و انهم معتزون بالانتماء الى تونس و انهم سيواصلون استغلالهم لكل فرصة متاحة لتأكيد ذلك رغم ما يعيشونه من صعوبات في مثل هذه الربوع المتاخمة للحدود الجزائرية لأن مازال هنالك ما يدفع للحياة في هذا الوطن الجميل..
