ضبطت تنسيقية الجريد للدفاع عن قطاع التمور برنامجا حول الاحتجاج الذي سينظمه عدد من فلاحي توزر في العاصمة تونس.
ويتمثل هذا البرنامج في وقفة احتجاجية أمام المسرح البلدي، مع القيام بحملة دعائية ترويجية للتمور، تليها جلسة عمل مع الإدارة العامة للدراسات والتنمية الفلاحية، وجلسة أخرى مع الإدارة العامة للإنتاج الفلاحي فجلسة عمل مع مكتب قرارات مجلس الوزراء، وجلسة عمل مع مكتب إعادة هيكلة الأراضي الدولية الفلاحية، مع إيداع رسالة "الجريد" لرئيس الجمهورية قيس سعيد بديوان الرئاسة، وآخر هذه الخطوات في العاصمة عقد ندوة صحفية.
هذا وسينتقل عدد من الفلاحين الى العاصمة، ليصلوا يوم الاثنين 20 سبتمبر 2021، على متن حافلات تم كراؤها للغرض مع سيارات خاصة، في محاولة لحلحلة وضع قطاع التمور، اثر تفشي آفة عنكبوت الغبار التي أضرّت بالصابة، وارتفاع المصاريف التي يدفعها الفلاح في مختلف مراحل الانتاج، ومن أهم المطالب ايلاء قطاع التمور الأهمية التي يستحقها وتركيز ديوان للتمور، في ظل عدم تدخّل الدولة الى الآن وعزوف أغلب المُصدّرين على شراء التمور من على رؤوس النخيل، على أن الشراءات من على رؤوس النخيل عادة دأب عليها المُصدّرون منذ سنوات وتنطلق عادة منذ أواخر شهر جويلية، الا أنه في السنتين الأخيرتين تم التراجع عن ذلك وسط حيرة الفلاح وانتظاره.
درصاف
ضبطت تنسيقية الجريد للدفاع عن قطاع التمور برنامجا حول الاحتجاج الذي سينظمه عدد من فلاحي توزر في العاصمة تونس.
ويتمثل هذا البرنامج في وقفة احتجاجية أمام المسرح البلدي، مع القيام بحملة دعائية ترويجية للتمور، تليها جلسة عمل مع الإدارة العامة للدراسات والتنمية الفلاحية، وجلسة أخرى مع الإدارة العامة للإنتاج الفلاحي فجلسة عمل مع مكتب قرارات مجلس الوزراء، وجلسة عمل مع مكتب إعادة هيكلة الأراضي الدولية الفلاحية، مع إيداع رسالة "الجريد" لرئيس الجمهورية قيس سعيد بديوان الرئاسة، وآخر هذه الخطوات في العاصمة عقد ندوة صحفية.
هذا وسينتقل عدد من الفلاحين الى العاصمة، ليصلوا يوم الاثنين 20 سبتمبر 2021، على متن حافلات تم كراؤها للغرض مع سيارات خاصة، في محاولة لحلحلة وضع قطاع التمور، اثر تفشي آفة عنكبوت الغبار التي أضرّت بالصابة، وارتفاع المصاريف التي يدفعها الفلاح في مختلف مراحل الانتاج، ومن أهم المطالب ايلاء قطاع التمور الأهمية التي يستحقها وتركيز ديوان للتمور، في ظل عدم تدخّل الدولة الى الآن وعزوف أغلب المُصدّرين على شراء التمور من على رؤوس النخيل، على أن الشراءات من على رؤوس النخيل عادة دأب عليها المُصدّرون منذ سنوات وتنطلق عادة منذ أواخر شهر جويلية، الا أنه في السنتين الأخيرتين تم التراجع عن ذلك وسط حيرة الفلاح وانتظاره.