إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

القصرين.. اسناد بطاقات علاج دون وجه حق وشبهة حصول على منافع مالية والوالي يحيل الملف الى النيابة العمومية

قرّر والي القصرين زياد الطرابلسي اثر زيارته اليوم الأربعاء 23 أفريل، الإدارة الجهوية للشؤون الاجتماعية بالجهة، وبعد الاطلاع على عدد من الملفات تم خلالها ملاحظة إسناد بطاقات علاج مجانية دون وجه حق مع شبهة الحصول على منافع مالية، إحالة الملف برمته الى النيابة العمومية ومحاسبة كل من سيكشف عنه البحث، وفق ما أوردته الصفحة الرسمية لولاية القصرين. 
 كما تم خلال الزيارة الاستماع إلى مشاغل عدد  المواطنين واسداء التعليمات بضرورة تقديم الخدمات للمواطنين بنسق أسرع و في الآجال القانونية .  
كما تم أيضا معاينة مبنى المؤسسة واعطاء الأمر للمصالح المعنية من بلدية والادارة الجهوية للتجهيز بالتدخل الفوري لحماية المواطن لما تم تسجيله من أخطار بالبناية . 
يذكر أن موضوع اسناد بطاقات العلاج المجانية بشكل مشبوه تم طرحه وطفح على السطح وبقوة اثر حادثة مقتل الطفل هارون ذيبي ذو 4 سنوات على يد أحد أقربائه الذي يحمل بطاقة اعاقة، حيث طفى على السطح انذاك مسألة اسناد البطاقات في علاقة بالحالات الاجتماعية بقوة من قبل الرأي العام بالجهة.
                                             صفوة قرمازي 
القصرين.. اسناد بطاقات علاج دون وجه حق وشبهة حصول على منافع مالية والوالي يحيل الملف الى النيابة العمومية
قرّر والي القصرين زياد الطرابلسي اثر زيارته اليوم الأربعاء 23 أفريل، الإدارة الجهوية للشؤون الاجتماعية بالجهة، وبعد الاطلاع على عدد من الملفات تم خلالها ملاحظة إسناد بطاقات علاج مجانية دون وجه حق مع شبهة الحصول على منافع مالية، إحالة الملف برمته الى النيابة العمومية ومحاسبة كل من سيكشف عنه البحث، وفق ما أوردته الصفحة الرسمية لولاية القصرين. 
 كما تم خلال الزيارة الاستماع إلى مشاغل عدد  المواطنين واسداء التعليمات بضرورة تقديم الخدمات للمواطنين بنسق أسرع و في الآجال القانونية .  
كما تم أيضا معاينة مبنى المؤسسة واعطاء الأمر للمصالح المعنية من بلدية والادارة الجهوية للتجهيز بالتدخل الفوري لحماية المواطن لما تم تسجيله من أخطار بالبناية . 
يذكر أن موضوع اسناد بطاقات العلاج المجانية بشكل مشبوه تم طرحه وطفح على السطح وبقوة اثر حادثة مقتل الطفل هارون ذيبي ذو 4 سنوات على يد أحد أقربائه الذي يحمل بطاقة اعاقة، حيث طفى على السطح انذاك مسألة اسناد البطاقات في علاقة بالحالات الاجتماعية بقوة من قبل الرأي العام بالجهة.
                                             صفوة قرمازي