عاش فضاء الألعاب الذي أُقيم بالحي قبالة دار الثقافة بمساكن أجواء فرحة وبهجة العيد التي ساهمت عديد الألعاب التي أثّثت الفضاء في انتزاع بسمة الأطفال الصّغار وحتى البعض من أوليئهم الذين شاركوهم بعض الألعاب فتغلّب عزيمة الصّغار على عامل الرياح القوية التي شهدتها مختلف ولايات الساحل عشية هذا اليوم ولم تُفلح هبات الرياح في كسر عزيمة الأطفال الصّغار واقتناص لحظات من السعادة والفرح.
أنور قلالة
عاش فضاء الألعاب الذي أُقيم بالحي قبالة دار الثقافة بمساكن أجواء فرحة وبهجة العيد التي ساهمت عديد الألعاب التي أثّثت الفضاء في انتزاع بسمة الأطفال الصّغار وحتى البعض من أوليئهم الذين شاركوهم بعض الألعاب فتغلّب عزيمة الصّغار على عامل الرياح القوية التي شهدتها مختلف ولايات الساحل عشية هذا اليوم ولم تُفلح هبات الرياح في كسر عزيمة الأطفال الصّغار واقتناص لحظات من السعادة والفرح.