مع حلول شهر أفريل، تستعد ولاية القيروان لانطلاق موسم جني الورد القيرواني، الذي يشكل جزءا من التراث العطري التونسي.
وتتركز زراعة الورد القيرواني في عدد من العمادات وأبرزها الخزازية، العوامرية، زعفرانة، وذراع التمار، حيث ينتشر أكثر من 100 مزارع في هذه الربوع يزرعون الورد على مساحات تتراوح بين ربع و2 هكتار لكل مزارع.
وتنتج ولاية القيروان سنويا نحو 100 طن من الورد، يتم استغلال جزء كبير منه في إنتاج ماء الورد المقطر.
ووفقا لما صرح به لـ"الصباح نيوز " محمد علي وهو احد منتجي الورد في ذراع التمار فإن عملية الجني ستنطلق رسميا يوم 10 أفريل، وتستمر قرابة الشهر.
مروان الدعلول
مع حلول شهر أفريل، تستعد ولاية القيروان لانطلاق موسم جني الورد القيرواني، الذي يشكل جزءا من التراث العطري التونسي.
وتتركز زراعة الورد القيرواني في عدد من العمادات وأبرزها الخزازية، العوامرية، زعفرانة، وذراع التمار، حيث ينتشر أكثر من 100 مزارع في هذه الربوع يزرعون الورد على مساحات تتراوح بين ربع و2 هكتار لكل مزارع.
وتنتج ولاية القيروان سنويا نحو 100 طن من الورد، يتم استغلال جزء كبير منه في إنتاج ماء الورد المقطر.
ووفقا لما صرح به لـ"الصباح نيوز " محمد علي وهو احد منتجي الورد في ذراع التمار فإن عملية الجني ستنطلق رسميا يوم 10 أفريل، وتستمر قرابة الشهر.