تشهد ولاية القيروان موسما زراعيا نشطا، حيث انطلق الفلاحون منذ شهر فيفري في زراعة محاصيلهم الصيفية، وعلى رأسها البطيخ والدلاع والطماطم.
وأفاد رئيس الاتحاد الجهوي للفلاحة بالقيروان، مولدي الرمضاني لـ"الصباح نيوز" ، أن زراعة الدلاع البدري لهذا الموسم شملت 500 هكتارا، تمت زراعتها تحت الأغطية البلاستيكية (الباش) في مختلف معتمديات الولاية.
وحسب تقديرات مندوبية الفلاحة، استحوذت معتمدية الشراردة على أكبر مساحة مزروعة، حيث بلغت 280 هكتارا، تليها حفوز بـ120 هكتارا، ثم الشبيكة بـ80 هكتارا، والسبيخة بـ23 هكتارا، بينما توزعت المساحات المتبقية بين القيروان الجنوبية (10 هكتارات) والقيروان الشمالية (2 هكتاران).
ورغم الظروف المناخية والتحديات التي يواجهها الفلاحون، يُتوقع أن يكون الإنتاج وفيرا، خاصة مع الاعتماد على التقنيات الحديثة في الزراعة المحمية، مما يعزز فرص نجاح الموسم الزراعي وتحقيق عائدات جيدة للفلاحين.
مروان الدعلول
تشهد ولاية القيروان موسما زراعيا نشطا، حيث انطلق الفلاحون منذ شهر فيفري في زراعة محاصيلهم الصيفية، وعلى رأسها البطيخ والدلاع والطماطم.
وأفاد رئيس الاتحاد الجهوي للفلاحة بالقيروان، مولدي الرمضاني لـ"الصباح نيوز" ، أن زراعة الدلاع البدري لهذا الموسم شملت 500 هكتارا، تمت زراعتها تحت الأغطية البلاستيكية (الباش) في مختلف معتمديات الولاية.
وحسب تقديرات مندوبية الفلاحة، استحوذت معتمدية الشراردة على أكبر مساحة مزروعة، حيث بلغت 280 هكتارا، تليها حفوز بـ120 هكتارا، ثم الشبيكة بـ80 هكتارا، والسبيخة بـ23 هكتارا، بينما توزعت المساحات المتبقية بين القيروان الجنوبية (10 هكتارات) والقيروان الشمالية (2 هكتاران).
ورغم الظروف المناخية والتحديات التي يواجهها الفلاحون، يُتوقع أن يكون الإنتاج وفيرا، خاصة مع الاعتماد على التقنيات الحديثة في الزراعة المحمية، مما يعزز فرص نجاح الموسم الزراعي وتحقيق عائدات جيدة للفلاحين.