تم مؤخرا غلق السوق المركزية بمدينة قليبية للصيانة، لكن الصيانة توقفت بسبب عدم توفر الاعتمادات لاتمامها وبقيت الوضعية على حالها.
غلق السوق وعجز البلدية على توفير مكان وقتي، دفع التجار كل في اختصاره إلى البحث عن لقمة العيش باعتماد الانتصاب في الملك العمومي على الأرصفة وسط شوارع المدينة وانهجها.كما قام البعض الآخر بالبيع المتجول بواسطة الدواب.
خضر وغلال وأسماك على قارعة الطريق.. والمطلوب من بلدية المكان التدارك قبل حلول شهر رمضان بتخصيص مكان وقتي لائق إلى حين الانتهاء من أشغال صيانة السوق المركزية.
كمال الطرابلسي
تم مؤخرا غلق السوق المركزية بمدينة قليبية للصيانة، لكن الصيانة توقفت بسبب عدم توفر الاعتمادات لاتمامها وبقيت الوضعية على حالها.
غلق السوق وعجز البلدية على توفير مكان وقتي، دفع التجار كل في اختصاره إلى البحث عن لقمة العيش باعتماد الانتصاب في الملك العمومي على الأرصفة وسط شوارع المدينة وانهجها.كما قام البعض الآخر بالبيع المتجول بواسطة الدواب.
خضر وغلال وأسماك على قارعة الطريق.. والمطلوب من بلدية المكان التدارك قبل حلول شهر رمضان بتخصيص مكان وقتي لائق إلى حين الانتهاء من أشغال صيانة السوق المركزية.