شهدت أسعار الخضر خلال الأيام الاخيرة بمختلف نقاط البيع في ولاية منوبة ارتفاعا مفاجئا و ملحوظا خلف حيرة لدى المستهلك خاصة مع محدودية الطاقة الشرائية لأغلب متساكني معتمديات الولاية..
غلاء في الأسعار شمل أبرز المنتوجات الاستهلاكية من الخضر على غرار البطاطا و الطماطم ( تراوح سعر الكلغ الواحد لكل منها بين 1د الى 1400 مي ) الفلفل ( تراوح سعر الكلغ الواحد بين 1600 مي و 2500 مي ) البصل ( تراوح سعر الكلغ الواحد من 800 مي الى 1200 مي ) و ذلك حسب فضاء البيع من أسواق بلدية قارة و فضاءات تجارية وأسواق أسبوعية (تعرض بها اقل الأسعار باعتبار اغلبها مسالك تجارية من المنتج إلى المستهلك ) و نصب بيع على قارعة الطريق ( تعرض بها أسعار مرتفعة باعتبار عدم خضوعها لأي رقابة خاصة على مستوى الجودة و مصدر المنتوج) ..
ارتفاع في الأسعار شمل الخضر الورقية وبعض المنتوجات الأخرى كالخيار ويرجع التجار في جانب منه الى بداية انتهاء موسم الإنتاج وما ألحقه نزول الغيث منذ أيام بالأراضي الفلاحية من أضرار في وقت وجيز جدا وايضا لارتباط توفر المنتج بالأسواق بأصحاب مخازن التجميع وتحكمهم في اسعار البيع بالجملة وهو ما أثر على أسعار البيع بالتفصيل.
وتبقى التخوفات قائمة من تواصل نسق الغلاء خاصة مع ما ينتظر مستقبلا من تأثيرات الأمطار الموسمية وهي على الأبواب وكذلك من التواصل المؤكد غياب الرقابة وعدم التدخل من أي جهة لتعديل الأسعار..
شهدت أسعار الخضر خلال الأيام الاخيرة بمختلف نقاط البيع في ولاية منوبة ارتفاعا مفاجئا و ملحوظا خلف حيرة لدى المستهلك خاصة مع محدودية الطاقة الشرائية لأغلب متساكني معتمديات الولاية..
غلاء في الأسعار شمل أبرز المنتوجات الاستهلاكية من الخضر على غرار البطاطا و الطماطم ( تراوح سعر الكلغ الواحد لكل منها بين 1د الى 1400 مي ) الفلفل ( تراوح سعر الكلغ الواحد بين 1600 مي و 2500 مي ) البصل ( تراوح سعر الكلغ الواحد من 800 مي الى 1200 مي ) و ذلك حسب فضاء البيع من أسواق بلدية قارة و فضاءات تجارية وأسواق أسبوعية (تعرض بها اقل الأسعار باعتبار اغلبها مسالك تجارية من المنتج إلى المستهلك ) و نصب بيع على قارعة الطريق ( تعرض بها أسعار مرتفعة باعتبار عدم خضوعها لأي رقابة خاصة على مستوى الجودة و مصدر المنتوج) ..
ارتفاع في الأسعار شمل الخضر الورقية وبعض المنتوجات الأخرى كالخيار ويرجع التجار في جانب منه الى بداية انتهاء موسم الإنتاج وما ألحقه نزول الغيث منذ أيام بالأراضي الفلاحية من أضرار في وقت وجيز جدا وايضا لارتباط توفر المنتج بالأسواق بأصحاب مخازن التجميع وتحكمهم في اسعار البيع بالجملة وهو ما أثر على أسعار البيع بالتفصيل.
وتبقى التخوفات قائمة من تواصل نسق الغلاء خاصة مع ما ينتظر مستقبلا من تأثيرات الأمطار الموسمية وهي على الأبواب وكذلك من التواصل المؤكد غياب الرقابة وعدم التدخل من أي جهة لتعديل الأسعار..