شهد الطللب على استهلاك المواد البترولية استقرارا ، مع موفى شهر أفريل 2024 بالمقارنة مع موفى شهر أفريل 2023 وسجل الطلب على الغاز الطبيعي بدوره تراجعا بنسبة 9 بالمائة. وكشف المرصد الوطني للطاقة والمناجم في نشريته لشهر افريل 2024 ، ان استهلاك البنزين ارتفع بنسبة 10 بالمائة في حين سجل استهلاك الغازوال ارتفاعا بـ 2 بالمائة. وانخفض استهلاك فحم البترول إلى موفى شهر أفريل 2024 بنسبة 15 بالمائة بالاضافة الى استهلاك كيروزان الطيران الذي شهد انخفاضا طفيفا خلال نفس الفترة بـ 1 بالمائة مقارنة بالسنة الفارطة. وبلغ الطلب على الغاز الطبيعي الى موفى شهر أفريل 2024 ، قرابة 35ر1 مليون طن مكافئ نفط مسجلا بذلك انخفاضا بنسبة 9 بالمائة وذلك بالمقارنة مع شهر أفريل من السنة الماضية. وسجل الطلب من هذه المادة لانتاج الكهرباء انخفاضا بنسبة 8 بالمائة وذلك بفعل محدودية توفر الغار ولا يعكس هذا الانخفاض الحاجيات الوطنية من الكهرباء وتم تغطية جزء منها بتوريد الكهرباء من الجزائر وليبيا. وتبلغ حصة الطلب لانتاج الكهرباء حوالي 64 بالمائة في حين سجل استهلاك الغاز في بقية القطاعات انخفاضا بنسبة 9 بالمائة موفى شهر أفريل 2024 مقارنة بموفى شهر أفريل .
وات
شهد الطللب على استهلاك المواد البترولية استقرارا ، مع موفى شهر أفريل 2024 بالمقارنة مع موفى شهر أفريل 2023 وسجل الطلب على الغاز الطبيعي بدوره تراجعا بنسبة 9 بالمائة. وكشف المرصد الوطني للطاقة والمناجم في نشريته لشهر افريل 2024 ، ان استهلاك البنزين ارتفع بنسبة 10 بالمائة في حين سجل استهلاك الغازوال ارتفاعا بـ 2 بالمائة. وانخفض استهلاك فحم البترول إلى موفى شهر أفريل 2024 بنسبة 15 بالمائة بالاضافة الى استهلاك كيروزان الطيران الذي شهد انخفاضا طفيفا خلال نفس الفترة بـ 1 بالمائة مقارنة بالسنة الفارطة. وبلغ الطلب على الغاز الطبيعي الى موفى شهر أفريل 2024 ، قرابة 35ر1 مليون طن مكافئ نفط مسجلا بذلك انخفاضا بنسبة 9 بالمائة وذلك بالمقارنة مع شهر أفريل من السنة الماضية. وسجل الطلب من هذه المادة لانتاج الكهرباء انخفاضا بنسبة 8 بالمائة وذلك بفعل محدودية توفر الغار ولا يعكس هذا الانخفاض الحاجيات الوطنية من الكهرباء وتم تغطية جزء منها بتوريد الكهرباء من الجزائر وليبيا. وتبلغ حصة الطلب لانتاج الكهرباء حوالي 64 بالمائة في حين سجل استهلاك الغاز في بقية القطاعات انخفاضا بنسبة 9 بالمائة موفى شهر أفريل 2024 مقارنة بموفى شهر أفريل .
