قال مدير الإحاطة بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في غرفة الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية للوسط مراد الموجباني
لـ"الصباح نيوز" على هامش مشاركته في الصالون الدولي للصناعات الغذائية في مدينة الحمامات من ولاية نابل
أن عدد المؤسسات الناشطة في مجال الصناعات الغذائية في ولايات سوية والمنستير والمهدية والقيروان يبلغ 200 شركة.
وقال أن أبرز المنتوجات المتعلقة بالصناعات الغذائية التي تصدرها هذه الشركات إلى دول القارة الإفريقية تتمثل في العجين الغذائي كالكسكسي والمقرونة، وبالنسبة للدول العربية والدول الأوروبية والأمريكية فزيت الزيتون والمنتوجات البحرية.
وبخصوص أبرز التحديات التي تواجهها هذه الشركات، أوضح محدثنا أنها تتلخص في ضرورة مساندتها حتى تتمكن من اكتساح الأسواق الخارجية حيث تنقصها الخبرة والتأطير وذلك رغم المجهودات الكبيرة التي تقوم بها الهياكل والاطارات وجميع المتدخلين في القطاع، حيث يمكن القيام بعمل أكبر في هذا الاتجاه.
وشدد الموجباني على ضرورة أن يكون للشركات التونسية الراغبة في التصدير في مجال الصناعات الغذائية هيكلة واضحة ومنظمة وأن يوجهوا في كل مرة الدعوة لخبراء اقتصاديين لمساندتهم مع القيام بداراسات وضبط استراتيجية في العرض.
درصاف اللموشي
قال مدير الإحاطة بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في غرفة الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية للوسط مراد الموجباني
لـ"الصباح نيوز" على هامش مشاركته في الصالون الدولي للصناعات الغذائية في مدينة الحمامات من ولاية نابل
أن عدد المؤسسات الناشطة في مجال الصناعات الغذائية في ولايات سوية والمنستير والمهدية والقيروان يبلغ 200 شركة.
وقال أن أبرز المنتوجات المتعلقة بالصناعات الغذائية التي تصدرها هذه الشركات إلى دول القارة الإفريقية تتمثل في العجين الغذائي كالكسكسي والمقرونة، وبالنسبة للدول العربية والدول الأوروبية والأمريكية فزيت الزيتون والمنتوجات البحرية.
وبخصوص أبرز التحديات التي تواجهها هذه الشركات، أوضح محدثنا أنها تتلخص في ضرورة مساندتها حتى تتمكن من اكتساح الأسواق الخارجية حيث تنقصها الخبرة والتأطير وذلك رغم المجهودات الكبيرة التي تقوم بها الهياكل والاطارات وجميع المتدخلين في القطاع، حيث يمكن القيام بعمل أكبر في هذا الاتجاه.
وشدد الموجباني على ضرورة أن يكون للشركات التونسية الراغبة في التصدير في مجال الصناعات الغذائية هيكلة واضحة ومنظمة وأن يوجهوا في كل مرة الدعوة لخبراء اقتصاديين لمساندتهم مع القيام بداراسات وضبط استراتيجية في العرض.