سينطلق "فريق تونس للتصدير" في العمل خلال السداسي الثاني من سنة 2023، وفق ما أعلن عنه مدير عام التعاون الاقتصادي والتجاري بوزارة التجارة وتنمية الصادرات الأزهر بنور.
وستكون هذه الإنطلاقة من خلال تجربة نموذجية تتعلق بكل التظاهرات، التي ستنظم مع ليبيا اعتبارا إلى أنّها تعد سوقا استراتيجية على أن يشمل عمل الفريق جميع الأسواق في غضون سنة 2024.
ويهدف فريق تونس للتصدير، الذّي أعلن عن تكوينه في جانفي 2023، إلى توحيد الجهود والتنسيق بين جميع الأطراف لإنجاح التظاهرات وزيارات الوفود، التي تنظم في اطار التصدير في تونس وخارجها، وفق ما أوضحه، بنور خلال اللقاء الشهري من سلسلة صباحيات التصدير، الذي نظمه مركز النهوض بالصادرات، الجمعة، تحت عنوان " التصدير سنة 2023: أية وجهة؟".
وأفاد بنّور أنّه تمّ إعداد مدوّنة سلوك للإمضاء عليها من قبل كل المتدخلين للالتزام بالمساهمة في إنجاح أي مبادرة ينظمها كل هكيل مهني عمومي أو خاص في اطار عمل الفريق.
وشدد بنور، على ضرورة أن تتظافر الجهود لإنجاح التظاهرات ودفع التصدير بين كل الهياكل. لافتا، في هذا الصدد، إلى أن عدم التنسيق عند تنظيم التظاهرات يمكن أن يأتي بنتيجة سلبية.
وأضاف قائلا، على سبيل المثال عندما ينظم هيكل مهني تظاهرة في ليبيا وبعد أسبوع يقوم هيكل آخر بنفس المبادرة فإن هذه المنافسة التونسيّة تونسيّة يمكن أن تكون في بعض الأحيان غير مثمرة ونتائجها سلبية.
تجدر الإشارة إلى أن " فريق تونس للتصدير" يضم ممثلين عن عديد الهياكل على غرار مركز النهوض بالصادرات والاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية وكنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية " كونكت" ومركز النهوض بالاستثمار الخارجي و الخطوط الجوية التونسية والشركة التونسية للملاحة.
وات
سينطلق "فريق تونس للتصدير" في العمل خلال السداسي الثاني من سنة 2023، وفق ما أعلن عنه مدير عام التعاون الاقتصادي والتجاري بوزارة التجارة وتنمية الصادرات الأزهر بنور.
وستكون هذه الإنطلاقة من خلال تجربة نموذجية تتعلق بكل التظاهرات، التي ستنظم مع ليبيا اعتبارا إلى أنّها تعد سوقا استراتيجية على أن يشمل عمل الفريق جميع الأسواق في غضون سنة 2024.
ويهدف فريق تونس للتصدير، الذّي أعلن عن تكوينه في جانفي 2023، إلى توحيد الجهود والتنسيق بين جميع الأطراف لإنجاح التظاهرات وزيارات الوفود، التي تنظم في اطار التصدير في تونس وخارجها، وفق ما أوضحه، بنور خلال اللقاء الشهري من سلسلة صباحيات التصدير، الذي نظمه مركز النهوض بالصادرات، الجمعة، تحت عنوان " التصدير سنة 2023: أية وجهة؟".
وأفاد بنّور أنّه تمّ إعداد مدوّنة سلوك للإمضاء عليها من قبل كل المتدخلين للالتزام بالمساهمة في إنجاح أي مبادرة ينظمها كل هكيل مهني عمومي أو خاص في اطار عمل الفريق.
وشدد بنور، على ضرورة أن تتظافر الجهود لإنجاح التظاهرات ودفع التصدير بين كل الهياكل. لافتا، في هذا الصدد، إلى أن عدم التنسيق عند تنظيم التظاهرات يمكن أن يأتي بنتيجة سلبية.
وأضاف قائلا، على سبيل المثال عندما ينظم هيكل مهني تظاهرة في ليبيا وبعد أسبوع يقوم هيكل آخر بنفس المبادرة فإن هذه المنافسة التونسيّة تونسيّة يمكن أن تكون في بعض الأحيان غير مثمرة ونتائجها سلبية.
تجدر الإشارة إلى أن " فريق تونس للتصدير" يضم ممثلين عن عديد الهياكل على غرار مركز النهوض بالصادرات والاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية وكنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية " كونكت" ومركز النهوض بالاستثمار الخارجي و الخطوط الجوية التونسية والشركة التونسية للملاحة.
