كشف المدير المركزي للترويج في الديوان الوطني التونسي للسياحة اليوم الجمعة 10 جوان 2020، في تصريح ل" الصباح نيوز" ، عقب ملتقى بالحمامات ضم ممثلين عن وكالات الاسفار وجامعة النزل اوممثلين عن القطاع السياحي ، ن الديوان يقوم بمساعي كبيرة لعودة الحركة السياحية عبر المعابر الحدودية مع الجزائر،. مشددا على ضرورة التعاطي مع هذه المسألة بهدوء ، وبعيدا عن أي ضغوط من كلا الجانبين.
وقال لطفي ماني ، ان تونس اليوم مستعدة لكافة السيناريوهات المحتملة لفتح الحدود البرية مع الجزائر في اي وقت، وجاهزة لاستقبال كافة السياح الجزائريين الوافدين على تونس برا، مشددا على اهمية عودة الحركة السياحية لكلا البلدين لما لها من انعكاسات ايجابية سواء لتونس او للجانب الجزائري.
ولفت المدير المركزي للترويج في الديوان السياحي الى انه في حال تم فتح الحدود البرية خلال الفترة القصيرة القادمة،. سيكون هناك توافد كبير من السياح الجزائريين على بلادنا.
وردا على سؤال "الصباح نيوز" حول الاجراءات الاستباقية المتوقعة في حال تواصلت قرارات الغلق من الجانب الجزائري تزامنا مع خسارة تونس لسوق اوروبية مهمة مثل روسيا وأوكرانيا، قال لطفي ماني ان السياسة الحالية تعتمد على تنوييع الاسواق السياحية، وهناك دخول جديدة للسوق السياحية الصربية على سبيل المثال عبر مطار نفيضة من خلال رحلات بشكل يومي، وسلوفينيا وبولونيا وفرصوفيا.
واضاف ممثل الديوان السياحي بالقول ، انه مهما توسعنا في تنويع الاسواق السياحية الوافدة على بلادنا ، فإن السوق الجزائرية تبقى مهمة لتونس بالاعتبار ان الاعداد الوافدة على بلادنا برا هي بكثافة ولا تقارن مع اعداد السياح الوافدين جوا على بلادنا.
سفيان المهداوي
كشف المدير المركزي للترويج في الديوان الوطني التونسي للسياحة اليوم الجمعة 10 جوان 2020، في تصريح ل" الصباح نيوز" ، عقب ملتقى بالحمامات ضم ممثلين عن وكالات الاسفار وجامعة النزل اوممثلين عن القطاع السياحي ، ن الديوان يقوم بمساعي كبيرة لعودة الحركة السياحية عبر المعابر الحدودية مع الجزائر،. مشددا على ضرورة التعاطي مع هذه المسألة بهدوء ، وبعيدا عن أي ضغوط من كلا الجانبين.
وقال لطفي ماني ، ان تونس اليوم مستعدة لكافة السيناريوهات المحتملة لفتح الحدود البرية مع الجزائر في اي وقت، وجاهزة لاستقبال كافة السياح الجزائريين الوافدين على تونس برا، مشددا على اهمية عودة الحركة السياحية لكلا البلدين لما لها من انعكاسات ايجابية سواء لتونس او للجانب الجزائري.
ولفت المدير المركزي للترويج في الديوان السياحي الى انه في حال تم فتح الحدود البرية خلال الفترة القصيرة القادمة،. سيكون هناك توافد كبير من السياح الجزائريين على بلادنا.
وردا على سؤال "الصباح نيوز" حول الاجراءات الاستباقية المتوقعة في حال تواصلت قرارات الغلق من الجانب الجزائري تزامنا مع خسارة تونس لسوق اوروبية مهمة مثل روسيا وأوكرانيا، قال لطفي ماني ان السياسة الحالية تعتمد على تنوييع الاسواق السياحية، وهناك دخول جديدة للسوق السياحية الصربية على سبيل المثال عبر مطار نفيضة من خلال رحلات بشكل يومي، وسلوفينيا وبولونيا وفرصوفيا.
واضاف ممثل الديوان السياحي بالقول ، انه مهما توسعنا في تنويع الاسواق السياحية الوافدة على بلادنا ، فإن السوق الجزائرية تبقى مهمة لتونس بالاعتبار ان الاعداد الوافدة على بلادنا برا هي بكثافة ولا تقارن مع اعداد السياح الوافدين جوا على بلادنا.