أقر رئيس حزب أفاق تونس، ووزير المالية السابق فاضل عبد الكافي، اليوم السبت 11 ديسمبر 2021، في تصريح للصباح نيوز، بوجود قلق واسع في الاوساط الاقتصادية، في ظل غياب قانون المالية لسنة 2022 ، معتبرا ان ذلك يعد ، مؤشرا غير مطمئن للجميع. كان ذلك على هامش فعاليات أيام المؤسسة في دورتها ال 35
وأكد فاضل عبد الكافي ، انه الى حدود اليوم، ليس للجميع بما فيها حزب آفاق تونس، اي معطيات دقيقة حول مشروع قانون المالية لسنة 2022 ، رغم وجود بعض المؤشرات عن تقديم مشروع خلال الايام القادمة.
واضاف فاضل عبد الكافي بالقول ، ان حزب آفاق تونس سيعمل قريبا على النظر في المشروع في حال صدوره، للوقوف على كافة النقائص.
ودعا فاضل عبد الكافي من جهة أخرى ، الى ضرورة تطوير " الترسانة" القانونية في تونس لتواكب التغييرات العالمية ، مشددا على ان تونس قادرة على خلق نمو اقتصادي، لكن التعقيدات الإدارية والتشريعية تحول دون ذلك.
وأكد عبد الكافي على هامش حضوره الدورة الـ35 لأيام المؤسسة، أن التعقيدات الكبيرة المسلطة على الشركات تقلص، تقلص فرص تطورها، وأيضا من فرص بناء اقتصاد قوي، داعيا الى ضرورة مراجعة مختلف التشريعات المتعلقة بالاستثمار في اسرع الآجال.
سفيان المهداوي
أقر رئيس حزب أفاق تونس، ووزير المالية السابق فاضل عبد الكافي، اليوم السبت 11 ديسمبر 2021، في تصريح للصباح نيوز، بوجود قلق واسع في الاوساط الاقتصادية، في ظل غياب قانون المالية لسنة 2022 ، معتبرا ان ذلك يعد ، مؤشرا غير مطمئن للجميع. كان ذلك على هامش فعاليات أيام المؤسسة في دورتها ال 35
وأكد فاضل عبد الكافي ، انه الى حدود اليوم، ليس للجميع بما فيها حزب آفاق تونس، اي معطيات دقيقة حول مشروع قانون المالية لسنة 2022 ، رغم وجود بعض المؤشرات عن تقديم مشروع خلال الايام القادمة.
واضاف فاضل عبد الكافي بالقول ، ان حزب آفاق تونس سيعمل قريبا على النظر في المشروع في حال صدوره، للوقوف على كافة النقائص.
ودعا فاضل عبد الكافي من جهة أخرى ، الى ضرورة تطوير " الترسانة" القانونية في تونس لتواكب التغييرات العالمية ، مشددا على ان تونس قادرة على خلق نمو اقتصادي، لكن التعقيدات الإدارية والتشريعية تحول دون ذلك.
وأكد عبد الكافي على هامش حضوره الدورة الـ35 لأيام المؤسسة، أن التعقيدات الكبيرة المسلطة على الشركات تقلص، تقلص فرص تطورها، وأيضا من فرص بناء اقتصاد قوي، داعيا الى ضرورة مراجعة مختلف التشريعات المتعلقة بالاستثمار في اسرع الآجال.