استقبل وزير التجارة وترقية الصادرات بالجزائر الطيب زيتوني ، يوم امس بمقر الوزارة رئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري كمال مولى مرفوقا برئيس الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية سمير ماجول و محمد الرعيض رئيس مجلس إدارة الاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة بليبيا.
واستعرض كمال مولى خلال هذا اللقاء فحوى الاتفاقية التي تم توقيعها من طرف جمعيات أرباب العمل بالجزائر، تونس، ليبيا والتي تضمنت جملة من المخرجات أهمها إنشاء مجلس شراكة بين جمعيات أرباب العمل للدول الثلاث.
ومن جهته نوه الوزير بهذه الآلية التي ستساهم في تعزيز العمل المشترك لتحقيق التكامل الاقتصادي في المنطقة وذلك تماشيا مع الارادة السياسية المعبر عنها خلال القمة التشاورية الأولى التي جمعت السادة قادة الدول الثلاث.
كما أكد أن المسؤولية تقع الآن على عاتق المتعاملين الاقتصاديين لتجسيد التوصيات المتفق عليها لاسيما في الشق المتعلق بتكثيف التعاون المثمر لرفع حجم المبادلات التجارية البينية وتنظيم لقاءات ثلاثية بين رحال الأعمال قصد البحث عن فرص استثمارية تساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية لشعوب الدول الشقيقة.
استقبل وزير التجارة وترقية الصادرات بالجزائر الطيب زيتوني ، يوم امس بمقر الوزارة رئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري كمال مولى مرفوقا برئيس الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية سمير ماجول و محمد الرعيض رئيس مجلس إدارة الاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة بليبيا.
واستعرض كمال مولى خلال هذا اللقاء فحوى الاتفاقية التي تم توقيعها من طرف جمعيات أرباب العمل بالجزائر، تونس، ليبيا والتي تضمنت جملة من المخرجات أهمها إنشاء مجلس شراكة بين جمعيات أرباب العمل للدول الثلاث.
ومن جهته نوه الوزير بهذه الآلية التي ستساهم في تعزيز العمل المشترك لتحقيق التكامل الاقتصادي في المنطقة وذلك تماشيا مع الارادة السياسية المعبر عنها خلال القمة التشاورية الأولى التي جمعت السادة قادة الدول الثلاث.
كما أكد أن المسؤولية تقع الآن على عاتق المتعاملين الاقتصاديين لتجسيد التوصيات المتفق عليها لاسيما في الشق المتعلق بتكثيف التعاون المثمر لرفع حجم المبادلات التجارية البينية وتنظيم لقاءات ثلاثية بين رحال الأعمال قصد البحث عن فرص استثمارية تساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية لشعوب الدول الشقيقة.
