إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

تعريف مبتكر للشاشة المحمولة.. تطوير الجيل الثاني من جهاز The Freestyle

اكتسب جهاز The Freestyle الصغير الذي يمكن حمله بيد واحدة مع تصميمه الرائع، اهتماماً في سوق الشاشات المحمولة منذ إطلاقه في العام 2022. وأصدرت سامسونج مؤخراً نسخة الجيل الثاني منه، وهو جهاز عرض محمول متطور قادر على تحويل الخيال إلى حقيقة.

والتقت غرفة أخبار سامسونج كلاً من وونكي كيم من فريق تطوير الجهاز، وسيونغوونسيو من مختبر حلول جودة الصور (Picture Quality Solution Lab)، وتي جيه كيم، من مجموعة التخطيط المستقبلي لأعمال الشاشات في سامسونج للإلكترونيات، للاستماع إلى خصائص الجيل الثاني من هذا الجهاز ومدى تطوره.

التركيز على "مزج الحواف الذكية"

تعد خاصية "مزج الحواف الذكية" إحدى أكبر الترقيات التي أضيفت إلى الجيل الثاني من الجهاز، إذ إنها تدمج بسلاسة العرض من جهازي Freestyle من أجل التوصل إلى شاشة كبيرة للصور ومقاطع الفيديو. ومن خلال ربط الجهازين عبر تطبيق SmartThings، ومزامنة إخراج الفيديو مع صورة الشاشات المعروضة، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بتجربة عرض الشاشة في أي مكان.

وقال سيونغوونسيو: "تعتبر تقنية مزج الحواف" إنجازاً متطوراً، وتتطلب عادةً أجهزة وبرامج مخصصة للتحكم يدوياً في كل بكسل. وتماشياً مع مفهوم The Freestyle الذي يمتاز بسهولة الاستخدام، قمنا بتطوير هذه التقنية لمساعدة المستخدمين لأول مرة على مزج الشاشات بسهولة لاسلكياً، وبدون الحاجة إلى استخدام جهاز مخصص أو طلب المساعدة من خبير في هذا المجال".

يمكن استخدام تقنية "مزج الحواف الذكية" من خلال تطبيق SmartThings.

وقال موضحاً: "عند تفعيل تقنية "مزج الحواف الذكية"، سيتفاعل الهاتف الذكي المتصل مع أجهزة العرض المحمولة The Freestyle بشكل لحظي. وتتم عمليات مزامنة المحتوى وتعديله تلقائياً عبر الاتصال بين الأجهزة. ويمكن إجراء محاذاة الشاشة بسهولة باستخدام دليل SmartThings عندما يلتقط المستخدم صورة للشاشة المعروضة. وستتولى الخوارزمية التحليلية تحليل مدى الأنماط وتداخلها في ثماني نقاط رئيسية على شاشة الإعداد، ومن ثم يتم ضبط آلية العرض على كل جهاز".

الجيل الثاني من The Freestyle مع تقنية "مزج الحواف الذكية"

وأضاف: "لقد تم تطوير تقنية "مزج الحواف الذكية" عن طريق تحليل أنماط الاستخدام. ووجدنا أن المستهلكين يميلون إلى استخدام The Freestyle كشاشة شخصية محمولة في أي مكان يوجدون فيه، في حين يكون تلفزيون غرفة المعيشة مخصصاً للاستخدام الثابت والمشترك. وفي الواقع، كانت هناك حالات عديدة اشترت فيها الأسرة الواحدة العديد من أجهزة العرض. وعندما يكون أكثر من جهاز لدى الأسرة، يمكن جمعها مع بعضها".

ومن خلال توصيل أجهزة The Freestyle، يمكن للمستخدمين تكبير شاشاتهم بما يصل إلى 160 بوصة والاستمتاع بنسبة شاشة 21:9 دون أي تعديل يدوي آخر. وتمت مضاعفة طاقة السماعة وتكثيفها من خلال اختيار تخصيص مخارج الصوت بنسق الاستيريو على الجانبين الأيسر والأيمن لكل جهاز، بهدف التوصل إلى تجربة صوتية غامرة للغاية.

وقال سيو: "يتمثل الأمر الرائع لهذه التقنية في دورها لتوسعة نطاق العرض المرئي أفقياً ورأسياً. وتعد هذه الميزة مهمة جداً مع ظهور المحتوى الرأسي لتطبيقات "إنستغرام" و "يوتيوب". واعتاد معظم المستهلكين مشاهدة المحتوى الأفقي الكبير جداً في دور السينما، ولكنهم ليسوا على دراية تامة بالمحتوى الرأسي بهذا الحجم الكبير، وسيكتشفون متعته عند تجربته".

ومع ذلك، ظهرت تحديات أثناء التطوير، حيث كانت الخطة الأصلية تهدف إلى دعم الصور الثابتة فقط، لأن الفيديو يتطلب قوة حوسبة واسعة النطاق فضلاً عن الضبط اللحظي. وفي المراحل المبكرة، تطلب الإعداد أيضاً الاعتماد على صورة عالية الدقة عند عرضها من الجهاز إلى الشاشة.

وقال تي جيه كيم:  "لقد كانت مزامنة جهازين لاسلكيين بشكل مستمر مهمة صعبة للغاية. ورغم أن تطوير The Freestyle بدأ لأول مرة بالصور الثابتة، إلا أننا لم نتمكن من التخلي عن مقاطع الفيديو التي يفضلها المزيد من العملاء مشاهدتها باستخدام أجهزتنا. وكان استخدام سلك لتوصيل الأجهزة أمراً غير وارد نظراً لمفهوم The Freestyle القائم على حرية الحركة. ووفرنا الدعم اللازم للمهندسين حتى يتمكنوا من الوصول إلى هذا الإنجاز".

وأضاف: "إن كتابة خوارزمية يمكنها تحليل الصور منخفضة الدقة تعتبر مهمة شاقة للغاية، لكننا شعرنا بالراحة عندما نجحنا أخيراً. وفي البداية، بدا من المستحيل تقليل هامش الخطأ بين التوقعات، لاسيما وأن المعيار الداخلي الصارم لا يسمح بأي هامش خطأ ولو ببكسل واحد. وحققنا نجاحاً هائلاً في نهاية المطاف، وتوصلنا إلى نموذج افتراضي يمكنه أن يحدد بدقة حالة أنماط الإعداد المتوقعة من الصور منخفضة الدقة".

الالتزام بالمفهوم مع إضافة المزيد من المتعة

من خلال "مركز ألعاب سامسونج" Samsung Gaming Hub، يدعم الجيل الثاني من جهاز The Freestyle الألعاب، علماً أنه لم يكن من الممكن تصور الاستمتاع بهذا النموذج من المحتوى على جهاز عرض محمول. ويؤدي إضافة منصة الألعاب السحابية من سامسونج على تحرير المستخدمين من قيود وحدات التحكم والأسلاك والشاشات الثابتة مثل أجهزة التلفزيون والشاشات الذكية. وقال تي جيه كيم: "تعتبر الألعاب أحد أنواع الترفيه التي تسلط الضوء على حرية الحركة في The Freestyle. وبات بمقدور المستخدمين الآن الاستمتاع بالألعاب من خلال Samsung Gaming Hub في أي وقت وفي أي مكان، ومن دون الحاجة إلى استخدام وحدة تحكم".

يختبر الزوار الألعاب السحابية المتوفرة على Samsung Gaming Hub مع الجيل الثاني من جهاز  The Freestyle.

وتم إجراء التحديثات لضمان المزيد من الاستدامة. وقال وونكي كيم: "لقد تم تمديد عمر مصدر الضوء من 20.000 إلى 30.000 ساعة. وبذلك، يمكن للجهاز العمل لثماني ساعات يومياً لمدة 10 سنوات. وتمت أيضاً ترقية وحدة التحكم عن بعد وتطويرها إلى خلية شمسية SolarCell لشحنها عن طريق أشعة الشمس أو الإضاءة الداخلية، وهذا يعني عدم الحاجة إلى استخدام البطاريات التي يجب التخلص منها بعد نفاذها.

وتمت ترقية سرعة المعالجة أيضاً. وبالمقارنة مع الطراز الأول، توسعت ذاكرة الجيل الثاني من جهاز The Freestyle لزيادة سرعة معالجة الإشارات واستجابة جهاز التحكم عن بعد. ومن خلال اختبار سيناريوهات الاستخدام أثناء التطوير، تم تحسين واجهة المستخدم وتجربة المستخدم للجهاز بشكل كبير، ليكون في متناول الجميع.

يؤكد وونكي كيم من فريق The Freestyle على أن الحجم الصغير وسهولة النقل والاستخدام تمثل العوامل التي ساعدت على انتشار The Freestyle بين الشباب.

استراتيجية "شاشات في كل مكان"

من خلال رؤية "شاشات في كل مكان، شاشات للجميع"، يعطي الجيل الثاني من The Freestyle الأولوية لقابلية النقل والتنقل لتمكين المستخدمين من تجربة فوائد الشاشة المتحركة.

وقال تي جيه كيم: "رغم صعوبة إعداد الحامل ثلاثي القوائم، إلا أنه أصبح جزءاً طبيعياً من أجهزة العرض، لدرجة أنه لم يفكر أحد في الأمر كثيراً. لكننا نتصور جهاز عرض بدون هذا الحامل أو الملحقات الأخرى، لكن هذه هي الطريقة التي ظهر بها الجيل الثاني من جهاز The Freestyle.

الجيل الثاني من The Freestyle معروض في حافلة

وقال وونكي كيم: "يواصل المبدعون الذين يقفون وراء The Freestyle الحلم. ومع أننا نعمل على تحقيق هدف "شاشات في كل مكان، شاشات للجميع"، نخطط باستمرار لابتكارات حول مجموعة أجهزة العرض من سامسونج، بما في ذلك The Freestyleو The Premiere. ويتمثل هدفنا في تجاوز استهداف السوق الحالية، وتقديم تجربة شاشات جديدة للجميع".

من جهته، اختتم تي جيه كيم حديثه بالقول: "نخطط لمواصلة معالجة قيود المساحة وتعزيز الاتصالات بين أجهزة سامسونج المختلفة حتى نتمكن من الوصول إلى التناغم المثالي بما يعود بالنفع على المستخدمين".

The-Freestyle-2nd-Gen_main2.jpg

The-Freestyle-2nd-Gen_main5.jpg

The-Freestyle-2nd-Gen_main7.jpg

The-Freestyle-2nd-Gen_main4.jpg

The-Freestyle-2nd-Gen_main1.jpg

تعريف مبتكر للشاشة المحمولة.. تطوير الجيل الثاني من جهاز  The Freestyle

اكتسب جهاز The Freestyle الصغير الذي يمكن حمله بيد واحدة مع تصميمه الرائع، اهتماماً في سوق الشاشات المحمولة منذ إطلاقه في العام 2022. وأصدرت سامسونج مؤخراً نسخة الجيل الثاني منه، وهو جهاز عرض محمول متطور قادر على تحويل الخيال إلى حقيقة.

والتقت غرفة أخبار سامسونج كلاً من وونكي كيم من فريق تطوير الجهاز، وسيونغوونسيو من مختبر حلول جودة الصور (Picture Quality Solution Lab)، وتي جيه كيم، من مجموعة التخطيط المستقبلي لأعمال الشاشات في سامسونج للإلكترونيات، للاستماع إلى خصائص الجيل الثاني من هذا الجهاز ومدى تطوره.

التركيز على "مزج الحواف الذكية"

تعد خاصية "مزج الحواف الذكية" إحدى أكبر الترقيات التي أضيفت إلى الجيل الثاني من الجهاز، إذ إنها تدمج بسلاسة العرض من جهازي Freestyle من أجل التوصل إلى شاشة كبيرة للصور ومقاطع الفيديو. ومن خلال ربط الجهازين عبر تطبيق SmartThings، ومزامنة إخراج الفيديو مع صورة الشاشات المعروضة، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بتجربة عرض الشاشة في أي مكان.

وقال سيونغوونسيو: "تعتبر تقنية مزج الحواف" إنجازاً متطوراً، وتتطلب عادةً أجهزة وبرامج مخصصة للتحكم يدوياً في كل بكسل. وتماشياً مع مفهوم The Freestyle الذي يمتاز بسهولة الاستخدام، قمنا بتطوير هذه التقنية لمساعدة المستخدمين لأول مرة على مزج الشاشات بسهولة لاسلكياً، وبدون الحاجة إلى استخدام جهاز مخصص أو طلب المساعدة من خبير في هذا المجال".

يمكن استخدام تقنية "مزج الحواف الذكية" من خلال تطبيق SmartThings.

وقال موضحاً: "عند تفعيل تقنية "مزج الحواف الذكية"، سيتفاعل الهاتف الذكي المتصل مع أجهزة العرض المحمولة The Freestyle بشكل لحظي. وتتم عمليات مزامنة المحتوى وتعديله تلقائياً عبر الاتصال بين الأجهزة. ويمكن إجراء محاذاة الشاشة بسهولة باستخدام دليل SmartThings عندما يلتقط المستخدم صورة للشاشة المعروضة. وستتولى الخوارزمية التحليلية تحليل مدى الأنماط وتداخلها في ثماني نقاط رئيسية على شاشة الإعداد، ومن ثم يتم ضبط آلية العرض على كل جهاز".

الجيل الثاني من The Freestyle مع تقنية "مزج الحواف الذكية"

وأضاف: "لقد تم تطوير تقنية "مزج الحواف الذكية" عن طريق تحليل أنماط الاستخدام. ووجدنا أن المستهلكين يميلون إلى استخدام The Freestyle كشاشة شخصية محمولة في أي مكان يوجدون فيه، في حين يكون تلفزيون غرفة المعيشة مخصصاً للاستخدام الثابت والمشترك. وفي الواقع، كانت هناك حالات عديدة اشترت فيها الأسرة الواحدة العديد من أجهزة العرض. وعندما يكون أكثر من جهاز لدى الأسرة، يمكن جمعها مع بعضها".

ومن خلال توصيل أجهزة The Freestyle، يمكن للمستخدمين تكبير شاشاتهم بما يصل إلى 160 بوصة والاستمتاع بنسبة شاشة 21:9 دون أي تعديل يدوي آخر. وتمت مضاعفة طاقة السماعة وتكثيفها من خلال اختيار تخصيص مخارج الصوت بنسق الاستيريو على الجانبين الأيسر والأيمن لكل جهاز، بهدف التوصل إلى تجربة صوتية غامرة للغاية.

وقال سيو: "يتمثل الأمر الرائع لهذه التقنية في دورها لتوسعة نطاق العرض المرئي أفقياً ورأسياً. وتعد هذه الميزة مهمة جداً مع ظهور المحتوى الرأسي لتطبيقات "إنستغرام" و "يوتيوب". واعتاد معظم المستهلكين مشاهدة المحتوى الأفقي الكبير جداً في دور السينما، ولكنهم ليسوا على دراية تامة بالمحتوى الرأسي بهذا الحجم الكبير، وسيكتشفون متعته عند تجربته".

ومع ذلك، ظهرت تحديات أثناء التطوير، حيث كانت الخطة الأصلية تهدف إلى دعم الصور الثابتة فقط، لأن الفيديو يتطلب قوة حوسبة واسعة النطاق فضلاً عن الضبط اللحظي. وفي المراحل المبكرة، تطلب الإعداد أيضاً الاعتماد على صورة عالية الدقة عند عرضها من الجهاز إلى الشاشة.

وقال تي جيه كيم:  "لقد كانت مزامنة جهازين لاسلكيين بشكل مستمر مهمة صعبة للغاية. ورغم أن تطوير The Freestyle بدأ لأول مرة بالصور الثابتة، إلا أننا لم نتمكن من التخلي عن مقاطع الفيديو التي يفضلها المزيد من العملاء مشاهدتها باستخدام أجهزتنا. وكان استخدام سلك لتوصيل الأجهزة أمراً غير وارد نظراً لمفهوم The Freestyle القائم على حرية الحركة. ووفرنا الدعم اللازم للمهندسين حتى يتمكنوا من الوصول إلى هذا الإنجاز".

وأضاف: "إن كتابة خوارزمية يمكنها تحليل الصور منخفضة الدقة تعتبر مهمة شاقة للغاية، لكننا شعرنا بالراحة عندما نجحنا أخيراً. وفي البداية، بدا من المستحيل تقليل هامش الخطأ بين التوقعات، لاسيما وأن المعيار الداخلي الصارم لا يسمح بأي هامش خطأ ولو ببكسل واحد. وحققنا نجاحاً هائلاً في نهاية المطاف، وتوصلنا إلى نموذج افتراضي يمكنه أن يحدد بدقة حالة أنماط الإعداد المتوقعة من الصور منخفضة الدقة".

الالتزام بالمفهوم مع إضافة المزيد من المتعة

من خلال "مركز ألعاب سامسونج" Samsung Gaming Hub، يدعم الجيل الثاني من جهاز The Freestyle الألعاب، علماً أنه لم يكن من الممكن تصور الاستمتاع بهذا النموذج من المحتوى على جهاز عرض محمول. ويؤدي إضافة منصة الألعاب السحابية من سامسونج على تحرير المستخدمين من قيود وحدات التحكم والأسلاك والشاشات الثابتة مثل أجهزة التلفزيون والشاشات الذكية. وقال تي جيه كيم: "تعتبر الألعاب أحد أنواع الترفيه التي تسلط الضوء على حرية الحركة في The Freestyle. وبات بمقدور المستخدمين الآن الاستمتاع بالألعاب من خلال Samsung Gaming Hub في أي وقت وفي أي مكان، ومن دون الحاجة إلى استخدام وحدة تحكم".

يختبر الزوار الألعاب السحابية المتوفرة على Samsung Gaming Hub مع الجيل الثاني من جهاز  The Freestyle.

وتم إجراء التحديثات لضمان المزيد من الاستدامة. وقال وونكي كيم: "لقد تم تمديد عمر مصدر الضوء من 20.000 إلى 30.000 ساعة. وبذلك، يمكن للجهاز العمل لثماني ساعات يومياً لمدة 10 سنوات. وتمت أيضاً ترقية وحدة التحكم عن بعد وتطويرها إلى خلية شمسية SolarCell لشحنها عن طريق أشعة الشمس أو الإضاءة الداخلية، وهذا يعني عدم الحاجة إلى استخدام البطاريات التي يجب التخلص منها بعد نفاذها.

وتمت ترقية سرعة المعالجة أيضاً. وبالمقارنة مع الطراز الأول، توسعت ذاكرة الجيل الثاني من جهاز The Freestyle لزيادة سرعة معالجة الإشارات واستجابة جهاز التحكم عن بعد. ومن خلال اختبار سيناريوهات الاستخدام أثناء التطوير، تم تحسين واجهة المستخدم وتجربة المستخدم للجهاز بشكل كبير، ليكون في متناول الجميع.

يؤكد وونكي كيم من فريق The Freestyle على أن الحجم الصغير وسهولة النقل والاستخدام تمثل العوامل التي ساعدت على انتشار The Freestyle بين الشباب.

استراتيجية "شاشات في كل مكان"

من خلال رؤية "شاشات في كل مكان، شاشات للجميع"، يعطي الجيل الثاني من The Freestyle الأولوية لقابلية النقل والتنقل لتمكين المستخدمين من تجربة فوائد الشاشة المتحركة.

وقال تي جيه كيم: "رغم صعوبة إعداد الحامل ثلاثي القوائم، إلا أنه أصبح جزءاً طبيعياً من أجهزة العرض، لدرجة أنه لم يفكر أحد في الأمر كثيراً. لكننا نتصور جهاز عرض بدون هذا الحامل أو الملحقات الأخرى، لكن هذه هي الطريقة التي ظهر بها الجيل الثاني من جهاز The Freestyle.

الجيل الثاني من The Freestyle معروض في حافلة

وقال وونكي كيم: "يواصل المبدعون الذين يقفون وراء The Freestyle الحلم. ومع أننا نعمل على تحقيق هدف "شاشات في كل مكان، شاشات للجميع"، نخطط باستمرار لابتكارات حول مجموعة أجهزة العرض من سامسونج، بما في ذلك The Freestyleو The Premiere. ويتمثل هدفنا في تجاوز استهداف السوق الحالية، وتقديم تجربة شاشات جديدة للجميع".

من جهته، اختتم تي جيه كيم حديثه بالقول: "نخطط لمواصلة معالجة قيود المساحة وتعزيز الاتصالات بين أجهزة سامسونج المختلفة حتى نتمكن من الوصول إلى التناغم المثالي بما يعود بالنفع على المستخدمين".

The-Freestyle-2nd-Gen_main2.jpg

The-Freestyle-2nd-Gen_main5.jpg

The-Freestyle-2nd-Gen_main7.jpg

The-Freestyle-2nd-Gen_main4.jpg

The-Freestyle-2nd-Gen_main1.jpg

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews