قال لسعد بن ذياب الرئيس المدير العام لاتصالات تونس لدى افتتاحه أعمال الدورة الرابعة ليوم السلامة لاتصالات تونس ،المنتظمة يوم الحميس 12 جانفي الجاري ،وبحضور ومشاركة عدد من المؤسسات الوطنية ذات العلاقة والمؤسسات الخاصة المهتمة بمجال السلامة المعلوماتية والعديد من الطلبة وأصحاب المشاريع ..أن
اتصالات تونس قدمت مساهمة فعالة في العديد من مشاريع السلامة والأمن عبر مشاركتها في عديد البرامج الوطنية على غرار تأمين المباني الحساسة، و "تطوير نموذج النضج الوطني للأمن السيبرني "
« Le Modèle de Maturité Nationale de Cyber Sécurité »
والحماية الوطنية ضد الهجمات من فئة DDOS بالتنسيق مع الوكالة الوطنية للسلامة المعلوماتية.
ولم يفت الرئيس المدير العام لاتصالات تونس الـاكيد على أهمية هذه التظاهرة التي يتم فيها تجميع خيرة الكفاءات الوطنية في مجال تقنيات الاتصال والمعلومات، وبالخصوص العاملة منها في مجال سلامة المعلومات بالقطاعين العام والخاص وكذلك بمؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي، ونشطاء المجتمع المدني.
من جهة أخرى ثمن لسعد بن ذياب استغلال هذه التظاهرة لتنظيم تحدي الأمن السيبرني "Challenge hackathon CTF" بين 12فريقا من 36طالبا ينشطون في مجال السلامة المعلوماتية ومنح جوائز للفرق الفائزة بما يشجع على حسن تأطيرهم.
كما عبر الرئيس المدير العام على أنتظاره أن تكون الدورة الرابعة ليوم السلامة لاتصالات تونس بمثابة الدفع الإيجابي لترسيخ ثقافة السلامة، والمساهمة الفعالة في نشر وتنفيذ الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبرني.
قال لسعد بن ذياب الرئيس المدير العام لاتصالات تونس لدى افتتاحه أعمال الدورة الرابعة ليوم السلامة لاتصالات تونس ،المنتظمة يوم الحميس 12 جانفي الجاري ،وبحضور ومشاركة عدد من المؤسسات الوطنية ذات العلاقة والمؤسسات الخاصة المهتمة بمجال السلامة المعلوماتية والعديد من الطلبة وأصحاب المشاريع ..أن
اتصالات تونس قدمت مساهمة فعالة في العديد من مشاريع السلامة والأمن عبر مشاركتها في عديد البرامج الوطنية على غرار تأمين المباني الحساسة، و "تطوير نموذج النضج الوطني للأمن السيبرني "
« Le Modèle de Maturité Nationale de Cyber Sécurité »
والحماية الوطنية ضد الهجمات من فئة DDOS بالتنسيق مع الوكالة الوطنية للسلامة المعلوماتية.
ولم يفت الرئيس المدير العام لاتصالات تونس الـاكيد على أهمية هذه التظاهرة التي يتم فيها تجميع خيرة الكفاءات الوطنية في مجال تقنيات الاتصال والمعلومات، وبالخصوص العاملة منها في مجال سلامة المعلومات بالقطاعين العام والخاص وكذلك بمؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي، ونشطاء المجتمع المدني.
من جهة أخرى ثمن لسعد بن ذياب استغلال هذه التظاهرة لتنظيم تحدي الأمن السيبرني "Challenge hackathon CTF" بين 12فريقا من 36طالبا ينشطون في مجال السلامة المعلوماتية ومنح جوائز للفرق الفائزة بما يشجع على حسن تأطيرهم.
كما عبر الرئيس المدير العام على أنتظاره أن تكون الدورة الرابعة ليوم السلامة لاتصالات تونس بمثابة الدفع الإيجابي لترسيخ ثقافة السلامة، والمساهمة الفعالة في نشر وتنفيذ الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبرني.