وقّع كلّ من أورنج تونس وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي PNUD بتونس مذكّرة تفاهم اليوم، الخميس 13 جانفي 2022 بهدف تعزيز التّعاون المشترك من أجل تنمية اجتماعيّة واقتصاديّة أكثر استدامة أكثر وشُمولا.
وتهدف مذكّرة التّفاهم الّتي تمّ توقيعها من طرف تيري مايي المدير العام لأورنج تونس ومارتين تيرير الممثّلة المقيمة بالنّيابة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بتونس أساسا، إلى دعم مشترك للتّنمية المحلّيّة الشّاملة وذلك من خلال منظومة ريادة الأعمال وتكريس العمل على أهداف التّنمية المستدامة في تونس.
وفي هذا الإطار يلتزم الشّريكان من خلال هذه ، الاتّفاقيّة بالعمل المشترك وذلك بفضل برنامج عمل سيتمّ وضعه بهدف تعزيز منظومة ريادة الأعمال محلّيّا على مدار السّنة خاصّة في كلّ من ولايات قابس ومدنين وتطاوين و ڨفصة وتوزر و ڨبلّي من خلال وضع كلّ طرف لخبرته وتعبئته لكافّة الموارد والبرامج المُتاحة على غرار منظومة مركز أورنج للتطوير والابتكار الرّقمي، البيوت الرّقمية، مشروع ريادة الأعمال من أجل تحقيق التّنمية المستدامة ومختبر تسريع الأثر الإنمائي لبرنامج الأمم المتّحدة بتونس.
كما يطمح الطّرفان إلى تصميم وتوفير حلول مبتكرة وشاملة ومستدامة تدعم النّسيج الاجتماعي والاقتصادي المحلّي عبر دمج الشّبان والشّابات من روّاد الأعمال وأصحاب المشاريع الصّغرى من خلال ترسيخ الثّقافة الرّقمية عن طريق التّحسيس والتّوعية بحماية البيئة وبالقضايا المتعلّقة بالتّغيرات المناخية فضلا عن تحقيق أهداف التّنمية المستدامة.
بمناسبة توقيع مذكرة التّفاهم ذكّر تيري مايي إلى أنّ أورنج تونس قد بدأت بالفعل تعاونا مع برنامج الأمم المتّحدة الإنمائي بتونس خلال شهر ديسمبر 2019 بمناسبة مؤتمر الأمم المتّحدة 25 للمناخ COP25، وقد تمّ تجديد هذا التّعاون بمناسبة انعقاد فعالياّت مؤتمر المناخ COP26 خلال شهر نوفمبر الفارط. وتأتي هذه الشّراكة لتؤكّد هذا التّعاون الثّنائي وتكرّس رؤية مشتركة لمزيد من الإدماج الاجتماعيّ والاقتصاديّ والّذي تحتلّ فيها التّكنولوجيا الرّقمية مكانتها وتعزّز كلّ برامجنا الدّاعمة والموجّهة لدعم تشغيل الشّباب والتّمكين الاجتماعي والاقتصادي للمرأة وتعزيز ريادة الأعمال خاصّة في الجهات".
وقّع كلّ من أورنج تونس وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي PNUD بتونس مذكّرة تفاهم اليوم، الخميس 13 جانفي 2022 بهدف تعزيز التّعاون المشترك من أجل تنمية اجتماعيّة واقتصاديّة أكثر استدامة أكثر وشُمولا.
وتهدف مذكّرة التّفاهم الّتي تمّ توقيعها من طرف تيري مايي المدير العام لأورنج تونس ومارتين تيرير الممثّلة المقيمة بالنّيابة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بتونس أساسا، إلى دعم مشترك للتّنمية المحلّيّة الشّاملة وذلك من خلال منظومة ريادة الأعمال وتكريس العمل على أهداف التّنمية المستدامة في تونس.
وفي هذا الإطار يلتزم الشّريكان من خلال هذه ، الاتّفاقيّة بالعمل المشترك وذلك بفضل برنامج عمل سيتمّ وضعه بهدف تعزيز منظومة ريادة الأعمال محلّيّا على مدار السّنة خاصّة في كلّ من ولايات قابس ومدنين وتطاوين و ڨفصة وتوزر و ڨبلّي من خلال وضع كلّ طرف لخبرته وتعبئته لكافّة الموارد والبرامج المُتاحة على غرار منظومة مركز أورنج للتطوير والابتكار الرّقمي، البيوت الرّقمية، مشروع ريادة الأعمال من أجل تحقيق التّنمية المستدامة ومختبر تسريع الأثر الإنمائي لبرنامج الأمم المتّحدة بتونس.
كما يطمح الطّرفان إلى تصميم وتوفير حلول مبتكرة وشاملة ومستدامة تدعم النّسيج الاجتماعي والاقتصادي المحلّي عبر دمج الشّبان والشّابات من روّاد الأعمال وأصحاب المشاريع الصّغرى من خلال ترسيخ الثّقافة الرّقمية عن طريق التّحسيس والتّوعية بحماية البيئة وبالقضايا المتعلّقة بالتّغيرات المناخية فضلا عن تحقيق أهداف التّنمية المستدامة.
بمناسبة توقيع مذكرة التّفاهم ذكّر تيري مايي إلى أنّ أورنج تونس قد بدأت بالفعل تعاونا مع برنامج الأمم المتّحدة الإنمائي بتونس خلال شهر ديسمبر 2019 بمناسبة مؤتمر الأمم المتّحدة 25 للمناخ COP25، وقد تمّ تجديد هذا التّعاون بمناسبة انعقاد فعالياّت مؤتمر المناخ COP26 خلال شهر نوفمبر الفارط. وتأتي هذه الشّراكة لتؤكّد هذا التّعاون الثّنائي وتكرّس رؤية مشتركة لمزيد من الإدماج الاجتماعيّ والاقتصاديّ والّذي تحتلّ فيها التّكنولوجيا الرّقمية مكانتها وتعزّز كلّ برامجنا الدّاعمة والموجّهة لدعم تشغيل الشّباب والتّمكين الاجتماعي والاقتصادي للمرأة وتعزيز ريادة الأعمال خاصّة في الجهات".