سلطت دراسة جديدة لكاسبرسكي الضوء على أبرز الخرافات والمعتقدات الرقمية وسلوك المستخدمين اتجاهها، وكشفت الدراسة عن تناقض آراء المستخدمين فيما يتعلق بحماية بياناتهم الشخصية. فعلى الرغم من أن الرقمي أصبح جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية منذ عقود، وأصبح الأمن السيبراني يعتبر بمثابة إشكالية أساسية، فإن نتائج تقرير كاسبرسكي أبرزت أن المستخدِمين لا يزالون يجدون صعوبة في التمييز بين أساليب الإبحار الآمنة والمحترمة للخصوصية على الأنترنيت والتي لا تعتبر كذلك.
وكشفت الدراسة، المعنونة: الأوهام والحقائق في العالم الرقمي، عن تناقض العادات الرقمية للمستخدمين، وعلى الخصوص في ما يتعلق بالخصوصية. بهذا الصدد، اعتبر 56 % من الأشخاص الذين شملهم البحث في فرنسا أن وضع غطاء على كاميرا الويب المثبتة على جهازهم يوفر الحماية لحياتهم الشخصية. غير أن نصف الفرنسيين المستجوبين(41 %) أكدوا، في ذات الوقت، أنهم يمارسون ألعابا مصغرة عبر الأنترنيت ويجيبون على أسئلة اختبارات فقط في سبيل اللهو والتسلية، محوِّلين بذلك بياناتهم الشخصية إلى مصادر غير موثوقة بهدف تمكينهم من الوصول إلى هذه الموارد.
سلطت دراسة جديدة لكاسبرسكي الضوء على أبرز الخرافات والمعتقدات الرقمية وسلوك المستخدمين اتجاهها، وكشفت الدراسة عن تناقض آراء المستخدمين فيما يتعلق بحماية بياناتهم الشخصية. فعلى الرغم من أن الرقمي أصبح جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية منذ عقود، وأصبح الأمن السيبراني يعتبر بمثابة إشكالية أساسية، فإن نتائج تقرير كاسبرسكي أبرزت أن المستخدِمين لا يزالون يجدون صعوبة في التمييز بين أساليب الإبحار الآمنة والمحترمة للخصوصية على الأنترنيت والتي لا تعتبر كذلك.
وكشفت الدراسة، المعنونة: الأوهام والحقائق في العالم الرقمي، عن تناقض العادات الرقمية للمستخدمين، وعلى الخصوص في ما يتعلق بالخصوصية. بهذا الصدد، اعتبر 56 % من الأشخاص الذين شملهم البحث في فرنسا أن وضع غطاء على كاميرا الويب المثبتة على جهازهم يوفر الحماية لحياتهم الشخصية. غير أن نصف الفرنسيين المستجوبين(41 %) أكدوا، في ذات الوقت، أنهم يمارسون ألعابا مصغرة عبر الأنترنيت ويجيبون على أسئلة اختبارات فقط في سبيل اللهو والتسلية، محوِّلين بذلك بياناتهم الشخصية إلى مصادر غير موثوقة بهدف تمكينهم من الوصول إلى هذه الموارد.