أفادت وسائل إعلام باكستانية بمقتل قائد بارز في حركة طالبان الباكستانية يُدعى عبد المنان الملقب بحكيم الله في ولاية كُنار الأفغانية.
ويقول تقرير وكالة أنباء "سما" الباكستانية، "أن قادة حركة طالبان الباكستانية يقومون بتصفية بعضهم البعض بسبب الصراعات الداخلية".
ووفقا لهذا التقرير، "كان عبد المنان متورطا في أنشطة إرهابية مختلفة بما في ذلك عمليات القتل المستهدف، وصنع ونقل الألغام الأرضية، ومهاجمة نقاط تفتيش الشرطة والابتزاز في منطقة باجور بباكستان.
وجاء في التقرير: "يُعتقد أنه كان أحد الأشخاص البارزين القريبين من زعيم حركة طالبان الباكستانية، عظمت الله محسود".
واضاف التقرير أيضًا أن "مقتل هذا القائد الرئيسي لحركة طالبان الباكستانية في كُنار هو دليل واضح على حضور حركة طالبان الباكستانية في أفغانستان".
ولم تعلق حركة طالبان الأفغانية على هذا الحادث حتى الآن.
تجدر الإشارة إلى أنه قبل أسبوع، قُتل عضوين بارزين آخرين في حركة طالبان الباكستانية على يد مجهولين في ولاية خوست بأفغانستان.
في هذه الأثناء، دعا ممثل باكستان لدى الأمم المتحدة منير أكرم، خلال اجتماع عقد يوم الثلاثاء الماضي، دعا إلى "انطلاق حملة لمصادرة الأسلحة من الجماعات الإرهابية، بما في ذلك حركة طالبان الباكستانية".
وذكرت صحيفة "دان" الباكستانية أن ممثل باكستان في الأمم المتحدة أعرب عن قلقه بشأن وجود أسلحة حديثة في حوزة "جماعات إرهابية" مثل حركة طالبان باكستان، وقال: "يجب أن يكون هناك تحقيق حول اقتناء أسلحة حديثة.. تمتلكها هذه الجماعات.وكالات
أفادت وسائل إعلام باكستانية بمقتل قائد بارز في حركة طالبان الباكستانية يُدعى عبد المنان الملقب بحكيم الله في ولاية كُنار الأفغانية.
ويقول تقرير وكالة أنباء "سما" الباكستانية، "أن قادة حركة طالبان الباكستانية يقومون بتصفية بعضهم البعض بسبب الصراعات الداخلية".
ووفقا لهذا التقرير، "كان عبد المنان متورطا في أنشطة إرهابية مختلفة بما في ذلك عمليات القتل المستهدف، وصنع ونقل الألغام الأرضية، ومهاجمة نقاط تفتيش الشرطة والابتزاز في منطقة باجور بباكستان.
وجاء في التقرير: "يُعتقد أنه كان أحد الأشخاص البارزين القريبين من زعيم حركة طالبان الباكستانية، عظمت الله محسود".
واضاف التقرير أيضًا أن "مقتل هذا القائد الرئيسي لحركة طالبان الباكستانية في كُنار هو دليل واضح على حضور حركة طالبان الباكستانية في أفغانستان".
ولم تعلق حركة طالبان الأفغانية على هذا الحادث حتى الآن.
تجدر الإشارة إلى أنه قبل أسبوع، قُتل عضوين بارزين آخرين في حركة طالبان الباكستانية على يد مجهولين في ولاية خوست بأفغانستان.
في هذه الأثناء، دعا ممثل باكستان لدى الأمم المتحدة منير أكرم، خلال اجتماع عقد يوم الثلاثاء الماضي، دعا إلى "انطلاق حملة لمصادرة الأسلحة من الجماعات الإرهابية، بما في ذلك حركة طالبان الباكستانية".
وذكرت صحيفة "دان" الباكستانية أن ممثل باكستان في الأمم المتحدة أعرب عن قلقه بشأن وجود أسلحة حديثة في حوزة "جماعات إرهابية" مثل حركة طالبان باكستان، وقال: "يجب أن يكون هناك تحقيق حول اقتناء أسلحة حديثة.. تمتلكها هذه الجماعات.وكالات
