إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

اعتقدت أنه حي يرزق.. إسرائيل تعثر على جثة شاب ثلاثيني

بعدما اعتقد أنه محتجز من ضمن عشرات الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه تعرف على جثة الشاب الثلاثيني، دوليف يهود.
وأوضح في بيان، اليوم الاثنين، أنه تم التعرف على هويته عقب العثور على جثته بمستوطنة "كيبوتس نير عوز" على حدود غزة.
فيما أفاد الجيش بأنه في البداية، اعتقد أن يهود "خطف" من قبل مقاتلي حماس في السابع من أكتوبر الماضي، على الرغم من عدم وجود مؤشرات على ذلك.
إعادة فحص الرفات
ما دفع السلطات الإسرائيلية المعنية إلى إعادة تقييم وفحص الرفات المجهولة التي تم العثور عليها في الكيبوتس. لتكشف الاختبارات الجديدة أن الجثة المجهولة الهوية التي عثر عليها سابقا في المكان تعود ليهود.
يشار إلى أن دوليف كان يعمل مسعفًا في "نجمة داود الحمراء" وجمعية يونايتد هاتزالا، وفي صباح السابع من أكتوبر، غادر منزله للمساعدة في عمليات الإسعاف، قبل أن يُقتل.
في حين لا تزال شقيقته أربيل يهود (28 عاما) محتجزة لدى الحركة داخل غزة.
يشار إلى أن هذا التطور اليوم يخفض عدد الإسرائيليين الذي احتجزوا في القطاع منذ أكتوبر الماضي من 252 إلى 251.
ولا يزال 124 إسرائيليا محتجزين في القطاع بينهم 37 توفوا، بحسب الجيش الإسرائيلي.
أما على الجانب الفلسطيني، فيقبع آلاف الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية منذ ما قبل هجوم أكتوبر. ولم يطلق سراح سوى نحو 300 في الصفقة الأخيرة التي أبرمت بين الجانبين أواخر نوفمبر الماضي (2023).وكالات
 اعتقدت أنه حي يرزق.. إسرائيل تعثر على جثة شاب ثلاثيني
بعدما اعتقد أنه محتجز من ضمن عشرات الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه تعرف على جثة الشاب الثلاثيني، دوليف يهود.
وأوضح في بيان، اليوم الاثنين، أنه تم التعرف على هويته عقب العثور على جثته بمستوطنة "كيبوتس نير عوز" على حدود غزة.
فيما أفاد الجيش بأنه في البداية، اعتقد أن يهود "خطف" من قبل مقاتلي حماس في السابع من أكتوبر الماضي، على الرغم من عدم وجود مؤشرات على ذلك.
إعادة فحص الرفات
ما دفع السلطات الإسرائيلية المعنية إلى إعادة تقييم وفحص الرفات المجهولة التي تم العثور عليها في الكيبوتس. لتكشف الاختبارات الجديدة أن الجثة المجهولة الهوية التي عثر عليها سابقا في المكان تعود ليهود.
يشار إلى أن دوليف كان يعمل مسعفًا في "نجمة داود الحمراء" وجمعية يونايتد هاتزالا، وفي صباح السابع من أكتوبر، غادر منزله للمساعدة في عمليات الإسعاف، قبل أن يُقتل.
في حين لا تزال شقيقته أربيل يهود (28 عاما) محتجزة لدى الحركة داخل غزة.
يشار إلى أن هذا التطور اليوم يخفض عدد الإسرائيليين الذي احتجزوا في القطاع منذ أكتوبر الماضي من 252 إلى 251.
ولا يزال 124 إسرائيليا محتجزين في القطاع بينهم 37 توفوا، بحسب الجيش الإسرائيلي.
أما على الجانب الفلسطيني، فيقبع آلاف الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية منذ ما قبل هجوم أكتوبر. ولم يطلق سراح سوى نحو 300 في الصفقة الأخيرة التي أبرمت بين الجانبين أواخر نوفمبر الماضي (2023).وكالات

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews