قال مساعد وزير الخارجية الايراني لشؤون الدبلوماسية الاقتصادية "مهدي صفري" : ان ارساء السلام والامن المستديمين والعادلين في المنطقة، يتم فقط بانهاء الاحتلال داخل الاراضي الفلسطينية وسوريا ولبنان، وعودة اللاجئين الفلسطينيين الى وطنهم الام، وضمان حقهم في تقرير المصير.
"صفري" قال ذلك، يوم الثلاثاء، خلال اللقاء مع رئيس جمهورية كازاخستان "توكايوف"، وذلك على هامش اجتماع ملجس وزراء خارجية الدول الاعضاء بمنظمة شنغهاي للتعاون، والذي تستضيفه العاصمة الكازاخستانية استانا.
من جانبه، عبر الرئيس الكازاخي خلال هذا اللقاء الذي حضره ممثلو سائر الدول الاعضاء ايضا، عن تعاطفه ومواساته مع حكومة وشعب ايران بمصرع رئيس الجمهورية الاسلامية " ابراهيم رئيسي"؛ مؤكدا بان رئيسي كان "صديقا واخا عزيزا، وقد سخر عمره لخدمة شعبه".
واضاف، ان "عهد رئيسي شهد تعزيزا واسعا للعلاقات بين ايران وكازاخستان؛ وكنّا بانتظار زيارته لجمهورية كازاخسان".
بدورهم، عبّر وزراء خارجية الدول الاعضاء في منظمة شنغهاي، عن تضامنهم وقدموا العزاء بواقعة مصرع الرئيس الايراني ومرافقية الى الحكومة والشعب الايرانيين. وكالة ارنا
قال مساعد وزير الخارجية الايراني لشؤون الدبلوماسية الاقتصادية "مهدي صفري" : ان ارساء السلام والامن المستديمين والعادلين في المنطقة، يتم فقط بانهاء الاحتلال داخل الاراضي الفلسطينية وسوريا ولبنان، وعودة اللاجئين الفلسطينيين الى وطنهم الام، وضمان حقهم في تقرير المصير.
"صفري" قال ذلك، يوم الثلاثاء، خلال اللقاء مع رئيس جمهورية كازاخستان "توكايوف"، وذلك على هامش اجتماع ملجس وزراء خارجية الدول الاعضاء بمنظمة شنغهاي للتعاون، والذي تستضيفه العاصمة الكازاخستانية استانا.
من جانبه، عبر الرئيس الكازاخي خلال هذا اللقاء الذي حضره ممثلو سائر الدول الاعضاء ايضا، عن تعاطفه ومواساته مع حكومة وشعب ايران بمصرع رئيس الجمهورية الاسلامية " ابراهيم رئيسي"؛ مؤكدا بان رئيسي كان "صديقا واخا عزيزا، وقد سخر عمره لخدمة شعبه".
واضاف، ان "عهد رئيسي شهد تعزيزا واسعا للعلاقات بين ايران وكازاخستان؛ وكنّا بانتظار زيارته لجمهورية كازاخسان".
بدورهم، عبّر وزراء خارجية الدول الاعضاء في منظمة شنغهاي، عن تضامنهم وقدموا العزاء بواقعة مصرع الرئيس الايراني ومرافقية الى الحكومة والشعب الايرانيين. وكالة ارنا
