قال الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو إنه سيقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بسبب أفعالها في غزة.
وانتقد بيترو بالفعل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشدة وطلب الانضمام إلى دعوى جنوب أفريقيا لدى محكمة العدل الدولية التي تتهم فيها إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية.
وذكر بيترو أمام حشود في العاصمة بوغوتا "هنا أمامكم، حكومة التغيير وحكومة رئيس الجمهورية تعلن أننا غدا سنقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة إسرائيل... لامتلاكها حكومة ورئيسا لديهما ميل للإبادة الجماعية". وخرجت الحشود في مسيرة للاحتفال بعيد العمال ودعم إصلاحات بيترو الاجتماعية والاقتصادية.
وأضاف بيترو أن الدول لا يمكنها أن تكون سلبية في مواجهة أحداث قطاع غزة.
واتهم وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس بيترو بأنه "معاد للسامية ومليء بالكراهية". وقال إن الخطوة التي أقدم عليها الرئيس الكولومبي مكافأة لحركة حماس المسلحة، التي قادت في السابع من أكتوبر على قواعد عسكرية وتجمعات سكنية إسرائيلية، مما تسبب في سقوط قتلى.
وقطعت بوليفيا علاقاتها مع إسرائيل في نهاية أكتوبر من العام الماضي، بينما استدعت عدة دول أخرى في أميركا اللاتينية، منها كولومبيا وتشيلي وهندوراس، سفراءها.
وكالات
قال الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو إنه سيقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بسبب أفعالها في غزة.
وانتقد بيترو بالفعل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشدة وطلب الانضمام إلى دعوى جنوب أفريقيا لدى محكمة العدل الدولية التي تتهم فيها إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية.
وذكر بيترو أمام حشود في العاصمة بوغوتا "هنا أمامكم، حكومة التغيير وحكومة رئيس الجمهورية تعلن أننا غدا سنقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة إسرائيل... لامتلاكها حكومة ورئيسا لديهما ميل للإبادة الجماعية". وخرجت الحشود في مسيرة للاحتفال بعيد العمال ودعم إصلاحات بيترو الاجتماعية والاقتصادية.
وأضاف بيترو أن الدول لا يمكنها أن تكون سلبية في مواجهة أحداث قطاع غزة.
واتهم وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس بيترو بأنه "معاد للسامية ومليء بالكراهية". وقال إن الخطوة التي أقدم عليها الرئيس الكولومبي مكافأة لحركة حماس المسلحة، التي قادت في السابع من أكتوبر على قواعد عسكرية وتجمعات سكنية إسرائيلية، مما تسبب في سقوط قتلى.
وقطعت بوليفيا علاقاتها مع إسرائيل في نهاية أكتوبر من العام الماضي، بينما استدعت عدة دول أخرى في أميركا اللاتينية، منها كولومبيا وتشيلي وهندوراس، سفراءها.