أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، الأحد، اكتمال الاستعدادات للرد على أي سيناريو قد يحدث في مواجهة إيران.
وأصدر مكتب غالانت البيان بعد أن عقد "تقييما لموقف العمليات"مع كبار ضباط الجيش.
وأضاف مكتبه في البيان "إثر اكتمال التقييم، أكد الوزير غالانت على أن مؤسسة الدفاع أكملت الاستعدادات للردود في حالة وقوع أي سيناريو قد يستجد في مواجهة إيران".
وبلغت التوترات حدا غير مسبوق خلال الأيام الماضية لاسيما عقب الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق.
واستعدت كل الأطراف لأي تصعيد محتمل في المنطقة، اذ وضعت إيران جميع قواتها المسلحة في حالة "تأهب" قصوى، وتم اتخاذ القرار بوجوب الرد مباشرة على هجوم دمشق، وأميركا أيضا وضعت قواتها العسكرية في المنطقة بحالة تأهب قصوى.. وسلكت إسرائيل المسلك ذاته وألغت إجازات الوحدات القتالية، واستدعت بعض جنود الاحتياط إلى وحدات الدفاع الجوي.
وأثار التهديد الإيراني بالرد على إسرائيل جراء الهجوم الذي طال قادة عسكريين إيرانيين في دمشق، مخاوف من نقل الصراع إلى "مستوى مختلف" باندلاع حرب مباشرة بين الجانبين، خاصة مع تصاعد مستوى التوتر بين طهران وتل أبيب في الآونة الأخيرة إلى مستوى غير مسبوق.
ودمر القصف الجوي مقر القنصلية الإيرانية في دمشق يوم الإثنين، كما أسفر عن مقتل 7 من عناصر الحرس الثوري الإيراني على رأسهم قائد فيلق القدس في سوريا ولبنان محمد رضا زاهدي، والقيادي محمد هادي رحيمي، ما أثار الغضب الإيراني لـ"الانتقام" من منفذي هجوم. سكاي نيوز عربية
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، الأحد، اكتمال الاستعدادات للرد على أي سيناريو قد يحدث في مواجهة إيران.
وأصدر مكتب غالانت البيان بعد أن عقد "تقييما لموقف العمليات"مع كبار ضباط الجيش.
وأضاف مكتبه في البيان "إثر اكتمال التقييم، أكد الوزير غالانت على أن مؤسسة الدفاع أكملت الاستعدادات للردود في حالة وقوع أي سيناريو قد يستجد في مواجهة إيران".
وبلغت التوترات حدا غير مسبوق خلال الأيام الماضية لاسيما عقب الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق.
واستعدت كل الأطراف لأي تصعيد محتمل في المنطقة، اذ وضعت إيران جميع قواتها المسلحة في حالة "تأهب" قصوى، وتم اتخاذ القرار بوجوب الرد مباشرة على هجوم دمشق، وأميركا أيضا وضعت قواتها العسكرية في المنطقة بحالة تأهب قصوى.. وسلكت إسرائيل المسلك ذاته وألغت إجازات الوحدات القتالية، واستدعت بعض جنود الاحتياط إلى وحدات الدفاع الجوي.
وأثار التهديد الإيراني بالرد على إسرائيل جراء الهجوم الذي طال قادة عسكريين إيرانيين في دمشق، مخاوف من نقل الصراع إلى "مستوى مختلف" باندلاع حرب مباشرة بين الجانبين، خاصة مع تصاعد مستوى التوتر بين طهران وتل أبيب في الآونة الأخيرة إلى مستوى غير مسبوق.
ودمر القصف الجوي مقر القنصلية الإيرانية في دمشق يوم الإثنين، كما أسفر عن مقتل 7 من عناصر الحرس الثوري الإيراني على رأسهم قائد فيلق القدس في سوريا ولبنان محمد رضا زاهدي، والقيادي محمد هادي رحيمي، ما أثار الغضب الإيراني لـ"الانتقام" من منفذي هجوم. سكاي نيوز عربية