تظاهر نحو 4 آلاف شخص بمنطقة الفاتح وسط إسطنبول، الخميس، تنديدا بالحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة.
وبدعوة من "المبادرة الفلسطينية" تجمع المتظاهرون في ساحة السلطان أحمد رافعين الأعلام الفلسطينية، وساروا إلى ساحة أمينونو مرددين شعارات مناهضة لإسرائيل.
وبينما دعم السائحون المحليون والأجانب المتظاهرين، اتخذت قوات الشرطة إجراءات أمنية في المنطقة.
وفي كلمة نيابة عن المشاركين، ذكر إسماعيل خالص، أن العالم تجاهل الهجمات الإسرائيلية على غزة، مضيفا أن "الإبادة الجماعية يجب أن تتوقف في أقرب وقت".
ودعا خالص إلى ضرورة اتخاذ إجراءات لضمان وقف دائم لإطلاق النار.
وقال إن "إسرائيل تحدق عينها على رفح، حيث يلجأ الناس إلى منطقة آمنة"، مؤكداً أن العالم يلتزم الصمت حيال إسرائيل التي تمارس "إبادة جماعية" في غزة.
وفي انتهاك للقوانين الدولية، تقيد إسرائيل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، ولاسيما برا، ما تسبب في شح إمدادات الغذاء والدواء والوقود وبمجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين في القطاع الذي تحاصره منذ 17 عاما، ويسكنه نحو 2.3 مليون فلسطيني في أوضاع كارثية.
ومنذ 7 أكتوبر الماضي، تشن إسرائيل حربا مدمرة على قطاع غزة خلفت عشرات آلاف الضحايا المدنيين، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا، ما أخضع إسرائيل لمحاكمة أمام محكمة العدل الدولية، بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية".
وكالات
تظاهر نحو 4 آلاف شخص بمنطقة الفاتح وسط إسطنبول، الخميس، تنديدا بالحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة.
وبدعوة من "المبادرة الفلسطينية" تجمع المتظاهرون في ساحة السلطان أحمد رافعين الأعلام الفلسطينية، وساروا إلى ساحة أمينونو مرددين شعارات مناهضة لإسرائيل.
وبينما دعم السائحون المحليون والأجانب المتظاهرين، اتخذت قوات الشرطة إجراءات أمنية في المنطقة.
وفي كلمة نيابة عن المشاركين، ذكر إسماعيل خالص، أن العالم تجاهل الهجمات الإسرائيلية على غزة، مضيفا أن "الإبادة الجماعية يجب أن تتوقف في أقرب وقت".
ودعا خالص إلى ضرورة اتخاذ إجراءات لضمان وقف دائم لإطلاق النار.
وقال إن "إسرائيل تحدق عينها على رفح، حيث يلجأ الناس إلى منطقة آمنة"، مؤكداً أن العالم يلتزم الصمت حيال إسرائيل التي تمارس "إبادة جماعية" في غزة.
وفي انتهاك للقوانين الدولية، تقيد إسرائيل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، ولاسيما برا، ما تسبب في شح إمدادات الغذاء والدواء والوقود وبمجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين في القطاع الذي تحاصره منذ 17 عاما، ويسكنه نحو 2.3 مليون فلسطيني في أوضاع كارثية.
ومنذ 7 أكتوبر الماضي، تشن إسرائيل حربا مدمرة على قطاع غزة خلفت عشرات آلاف الضحايا المدنيين، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا، ما أخضع إسرائيل لمحاكمة أمام محكمة العدل الدولية، بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية".
