استهدفت غارة صاروخية مجمعا في منطقة السيدة زينب جنوبي العاصمة السورية دمشق، يرجح أنه تابع للحرس الثوري الإيراني.
وذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن شخصين قتلا وأصيب عدد آخر في ضربات قرب مقام السيدة زينب في سوريا.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن إن "انفجارات عنيفة دوت في محيط العاصمة دمشق ناجمة عن استهداف يرجح أنه إسرائيلي استهدف إحدى المزارع في محيط منطقة السيدة زينب جنوب دمشق تعتبر أحد مقرات حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني، وسط انطلاق الدفاعات الجوية التابعة للجيش السوري في محاولة للتصدي للصواريخ، دون ورود معلومات حتى اللحظة عن خسائر بشرية".
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية إن القصف استهدف موقعا تابعا للحرس الثوري الإيراني.
وقالت وسائل إعلام رسمية إيرانية إن شخصين قتلا وأصيب عدد آخر في ضربات قرب مقام السيدة زينب في سوريا.
وأفادت المعلومات الأولية بأن عددا من الصواريخ أطلقت من أجواء الجولان المحتل، محاولة استهداف بعض المواقع في محيط منطقة "السيدة زينب" جنوب دمشق.
ونادرا ما تؤكد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكنها تكرر أنها ستتصدى لما تصفه بأنه محاولات طهران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا.
وفي ديسمبر الماضي، قتلت غارة جوية إسرائيلية اثنين من أعضاء الحرس الثوري، وأدت ضربة أخرى بالقرب من دمشق في 25 من الشهر ذاته إلى مقتل رضي موسوي، وهو مستشار كبير للحرس الثوري كان يشرف على التنسيق العسكري بين سوريا وإيران.
سكاي نيوز عربية
استهدفت غارة صاروخية مجمعا في منطقة السيدة زينب جنوبي العاصمة السورية دمشق، يرجح أنه تابع للحرس الثوري الإيراني.
وذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن شخصين قتلا وأصيب عدد آخر في ضربات قرب مقام السيدة زينب في سوريا.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن إن "انفجارات عنيفة دوت في محيط العاصمة دمشق ناجمة عن استهداف يرجح أنه إسرائيلي استهدف إحدى المزارع في محيط منطقة السيدة زينب جنوب دمشق تعتبر أحد مقرات حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني، وسط انطلاق الدفاعات الجوية التابعة للجيش السوري في محاولة للتصدي للصواريخ، دون ورود معلومات حتى اللحظة عن خسائر بشرية".
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية إن القصف استهدف موقعا تابعا للحرس الثوري الإيراني.
وقالت وسائل إعلام رسمية إيرانية إن شخصين قتلا وأصيب عدد آخر في ضربات قرب مقام السيدة زينب في سوريا.
وأفادت المعلومات الأولية بأن عددا من الصواريخ أطلقت من أجواء الجولان المحتل، محاولة استهداف بعض المواقع في محيط منطقة "السيدة زينب" جنوب دمشق.
ونادرا ما تؤكد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكنها تكرر أنها ستتصدى لما تصفه بأنه محاولات طهران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا.
وفي ديسمبر الماضي، قتلت غارة جوية إسرائيلية اثنين من أعضاء الحرس الثوري، وأدت ضربة أخرى بالقرب من دمشق في 25 من الشهر ذاته إلى مقتل رضي موسوي، وهو مستشار كبير للحرس الثوري كان يشرف على التنسيق العسكري بين سوريا وإيران.