تجاوزت الجزائر الأربعاء عتبة 500 إصابة يومية بكوفيد-19 للمرة الأولى منذ نوفمبر 2020، في وقت تزداد الخشية في الدولة الأكثر سكّاناً في المغرب العربي من موجة وبائية جديدة.
ووفق البيان الصحافي اليومي الصادر عن وزارة الصحة، سجلت 585 إصابة في غضون أربع وعشرين ساعة، ليرتفع العدد الإجمالي للإصابات المعلنة رسمياً إلى 143,032 حالة.
وأحصيت 3786 وفاة في الجزائر منذ تسجيل أولى الإصابات في 25 فيفري 2020.
ويشهد عدد الإصابات ارتفاعاً حاداً منذ أسابيع مع انتشار المتحورتين “دلتا” و”ألفا”.
ونصبت خيام لتطعيم السكان في أحياء مختلفة من العاصمة التي يسجل فيها أكبر عدد من الإصابات. لكنّ كثيراً من الجزائريين ما زالوا مترددين في أخذ اللقاحات منذ بدء حملة التطعيم في 30 كانون الثاني/يناير.
ولم تعلن السلطات عن عدد الأشخاص الذين طعّموا حتى الآن.
بعد إغلاق دام نحو 15 شهرا، أعادت الجزائر فتح حدودها جزئياً في 1 جوان مع فرض حجر لمدة خمسة أيام على الوافدين.
ولا يزال الوضع الصحي في الجزائر (44 مليون نسمة) تحت السيطرة رسمياً مقارنة بالوضع الصحي في تونس المجاورة (12 مليوناً) حيث بلغ انتشار كوفيد-19 مستويات غير مسبوقة محلياً.
(أ ف ب)
تجاوزت الجزائر الأربعاء عتبة 500 إصابة يومية بكوفيد-19 للمرة الأولى منذ نوفمبر 2020، في وقت تزداد الخشية في الدولة الأكثر سكّاناً في المغرب العربي من موجة وبائية جديدة.
ووفق البيان الصحافي اليومي الصادر عن وزارة الصحة، سجلت 585 إصابة في غضون أربع وعشرين ساعة، ليرتفع العدد الإجمالي للإصابات المعلنة رسمياً إلى 143,032 حالة.
وأحصيت 3786 وفاة في الجزائر منذ تسجيل أولى الإصابات في 25 فيفري 2020.
ويشهد عدد الإصابات ارتفاعاً حاداً منذ أسابيع مع انتشار المتحورتين “دلتا” و”ألفا”.
ونصبت خيام لتطعيم السكان في أحياء مختلفة من العاصمة التي يسجل فيها أكبر عدد من الإصابات. لكنّ كثيراً من الجزائريين ما زالوا مترددين في أخذ اللقاحات منذ بدء حملة التطعيم في 30 كانون الثاني/يناير.
ولم تعلن السلطات عن عدد الأشخاص الذين طعّموا حتى الآن.
بعد إغلاق دام نحو 15 شهرا، أعادت الجزائر فتح حدودها جزئياً في 1 جوان مع فرض حجر لمدة خمسة أيام على الوافدين.
ولا يزال الوضع الصحي في الجزائر (44 مليون نسمة) تحت السيطرة رسمياً مقارنة بالوضع الصحي في تونس المجاورة (12 مليوناً) حيث بلغ انتشار كوفيد-19 مستويات غير مسبوقة محلياً.