إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

زيارة هدفها اقتصادي.. الرئيس الإيراني يصل دمشق

 

وصل الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي صباح الأربعاء إلى دمشق، في زيارة رسمية هي الأولى لمسؤول إيراني في هذا المنصب إلى سوريا منذ اندلاع الثورة في مارس 2011.

وحطت طائرة الرئيس الإيراني، في مطار دمشق الدولي، حيث استقبله وزير الاقتصاد في حكومة النظام السوري محمد سامر خليل.

وأوردت وكالة الأنباء السورية "سانا" أنّ رئيسي وصل لدمشق على رأس "وفد وزاري سياسي واقتصادي كبير" في زيارة ستستغرق يومين.

وسيلتقي رئيسي، رئيس النظام بشار الأسد في قصر الشعب، وسيجري معه "مباحثات سياسية واقتصادية موسعة يليها توقيع عدد من الاتفاقيات"، وفق "سانا".

ويضمّ الوفد الإيراني كلًا من وزراء الخارجية، والطرق وبناء المدن، والدفاع، والنفط والاتصالات.

وكان المتحدّث باسم الحكومة الإيرانية علي بهادري جهرمي قال في طهران، أمس الثلاثاء إنّ الزيارة التي تأتي تلبية لدعوة من الأسد، ترتدي "أهمية إستراتيجية" للبلدين وأن هدفها "اقتصادي".

وتأتي زيارة رئيسي في خضمّ تقارب بين الرياض وطهران اللتين أعلنتا في مارس الماضي، استئناف علاقاتهما، بينما يسجّل انفتاح عربي تجاه دمشق التي قاطعتها دول عربية عدة منذ العام 2011 لقمعها الثورة بالحديد والنار، وأدى ذلك لتعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية وقتها.

وكالات

زيارة هدفها اقتصادي.. الرئيس الإيراني يصل دمشق

 

وصل الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي صباح الأربعاء إلى دمشق، في زيارة رسمية هي الأولى لمسؤول إيراني في هذا المنصب إلى سوريا منذ اندلاع الثورة في مارس 2011.

وحطت طائرة الرئيس الإيراني، في مطار دمشق الدولي، حيث استقبله وزير الاقتصاد في حكومة النظام السوري محمد سامر خليل.

وأوردت وكالة الأنباء السورية "سانا" أنّ رئيسي وصل لدمشق على رأس "وفد وزاري سياسي واقتصادي كبير" في زيارة ستستغرق يومين.

وسيلتقي رئيسي، رئيس النظام بشار الأسد في قصر الشعب، وسيجري معه "مباحثات سياسية واقتصادية موسعة يليها توقيع عدد من الاتفاقيات"، وفق "سانا".

ويضمّ الوفد الإيراني كلًا من وزراء الخارجية، والطرق وبناء المدن، والدفاع، والنفط والاتصالات.

وكان المتحدّث باسم الحكومة الإيرانية علي بهادري جهرمي قال في طهران، أمس الثلاثاء إنّ الزيارة التي تأتي تلبية لدعوة من الأسد، ترتدي "أهمية إستراتيجية" للبلدين وأن هدفها "اقتصادي".

وتأتي زيارة رئيسي في خضمّ تقارب بين الرياض وطهران اللتين أعلنتا في مارس الماضي، استئناف علاقاتهما، بينما يسجّل انفتاح عربي تجاه دمشق التي قاطعتها دول عربية عدة منذ العام 2011 لقمعها الثورة بالحديد والنار، وأدى ذلك لتعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية وقتها.

وكالات

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews