دخلت الهدنة التي أعلنت عنها قوات الدعم السريع من جانب واحد حيز التنفيذ، صباح الجمعة، فيما ارتفع دوي الاشتباكات المستمرة بالعاصمة الخرطوم. وقالت مصادر في الجيش السوداني إن "الحديث عن هدنة لم يعد مطروحا" وإن مواقع قوات الدعم السريع في العاصمة أصبحت معدودة. كما أفادت المصادر بأن هناك عمليات تمشيط جارية في العاصمة لتأمين المناطق السكنية.
وقبلها، تواصلت الانفجارات وتعالت أصوات القصف العنيف وتبادل إطلاق النار بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، صباح أول أيام عيد الفطر، بمحيط القيادة العامة في العاصمة السودانية الخرطوم، مع سريان هدنة إنسانية مؤقتة لمدة 72 ساعة.
وقبلها، قالت قوات الدعم السريع في السودان إنها وافقت على هدنة إنسانية لمدة 72 ساعة، تبدأ في السادسة صباح اليوم الجمعة بالتوقيت المحلي.
وقُتل أكثر من 330 شخصاً حتى الآن في الصراع العنيف على السلطة الذي اندلع مطلع الأسبوع بين الزعيمين اللذين كانا حليفين في مجلس السيادة الحاكم في السودان، عبدالفتاح البرهان ومحمد حمدان دقلو "حميدتي".
ودخلت اشتباكات السودان يومها السابع، وسط محاولات للتوصل لهدنة متماسكة على وقع دوي أسلحة ثقيلة شهدتها في الساعات الأخيرة في أنحاء متفرقة من العاصمة الخرطوم.
ولليوم السابع، تواصلت المعارك مع تجدد الاشتباكات والضربات الجوية العنيفة في الخرطوم بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. وتصاعد دخان القصف بمحيط مقر القيادة العامة للجيش السوداني، مع استمرار المعارك في محيط المقر. كما استخدم الجيش السوداني صواريخ موجهة عالية الدقة لأول مرة منذ بدء المواجهة مع قوات الدعم السريع.
وأعلن الجيش السوداني، فجر الجمعة، أن قواته تقصف بشكل مركز "القوات المتمردة" جنوب الخرطوم.
بدورها، قالت قيادة قوات الدعم السريع، الجمعة، إن قوات الجيش تستهدف الأحياء السكنية في الخرطوم بـ"هجوم كاسح". العربية.نت
دخلت الهدنة التي أعلنت عنها قوات الدعم السريع من جانب واحد حيز التنفيذ، صباح الجمعة، فيما ارتفع دوي الاشتباكات المستمرة بالعاصمة الخرطوم. وقالت مصادر في الجيش السوداني إن "الحديث عن هدنة لم يعد مطروحا" وإن مواقع قوات الدعم السريع في العاصمة أصبحت معدودة. كما أفادت المصادر بأن هناك عمليات تمشيط جارية في العاصمة لتأمين المناطق السكنية.
وقبلها، تواصلت الانفجارات وتعالت أصوات القصف العنيف وتبادل إطلاق النار بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، صباح أول أيام عيد الفطر، بمحيط القيادة العامة في العاصمة السودانية الخرطوم، مع سريان هدنة إنسانية مؤقتة لمدة 72 ساعة.
وقبلها، قالت قوات الدعم السريع في السودان إنها وافقت على هدنة إنسانية لمدة 72 ساعة، تبدأ في السادسة صباح اليوم الجمعة بالتوقيت المحلي.
وقُتل أكثر من 330 شخصاً حتى الآن في الصراع العنيف على السلطة الذي اندلع مطلع الأسبوع بين الزعيمين اللذين كانا حليفين في مجلس السيادة الحاكم في السودان، عبدالفتاح البرهان ومحمد حمدان دقلو "حميدتي".
ودخلت اشتباكات السودان يومها السابع، وسط محاولات للتوصل لهدنة متماسكة على وقع دوي أسلحة ثقيلة شهدتها في الساعات الأخيرة في أنحاء متفرقة من العاصمة الخرطوم.
ولليوم السابع، تواصلت المعارك مع تجدد الاشتباكات والضربات الجوية العنيفة في الخرطوم بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. وتصاعد دخان القصف بمحيط مقر القيادة العامة للجيش السوداني، مع استمرار المعارك في محيط المقر. كما استخدم الجيش السوداني صواريخ موجهة عالية الدقة لأول مرة منذ بدء المواجهة مع قوات الدعم السريع.
وأعلن الجيش السوداني، فجر الجمعة، أن قواته تقصف بشكل مركز "القوات المتمردة" جنوب الخرطوم.
بدورها، قالت قيادة قوات الدعم السريع، الجمعة، إن قوات الجيش تستهدف الأحياء السكنية في الخرطوم بـ"هجوم كاسح". العربية.نت