قال متحدث باسم الشرطة إن عمال الإنقاذ عثروا على جثة سادسة بين أنقاض مبان انهارت عقب انفجار في مدينة مرسيليا بجنوب فرنسا.
وكانت السلطات ذكرت في وقت سابق الاثنين أنها تعرفت على ثمانية أشخاص يعتقد أنهم في عداد المفقودين بعد الانفجار الذي وقع الأحد وتسبب في انهيار مبنيين سكنيين وتصدع ثالث جزئيا. ومازال سبب الانفجار مجهولا.
وقال وزير الإسكان أوليفييه كلاين لصحفيين في مرسيليا إن العثور على جثث شيء "فظيع وصعب ومروع"، مضيفا أن على الحكومة مساندة الضحايا وعائلاتهم ومن شردهم الانهيار.
وأوضح أن عمليات الإنقاذ مستمرة "بلا هوادة"، وأن 40 مبنى بالقرب من مكان الانفجار تم إخلاؤها.
تسبب الانهيار في نشوب حريق أدى إلى تعقيد جهود الإنقاذ.
ونُقل خمسة أشخاص إلى المستشفى أمس الأحد مصابين بجروح خطيرة لكنها لا تهدد حياتهم.
وفي عام 2018، وعلى بعد حوالي كيلومتر من موقع مباني مرسيليا، انهارت ثلاثة مبان أخرى، كانت قد اعتبرت غير صالحة للسكن، مما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص.
وقال المدعي العام إن المباني التي انهارت الأحد لم يعرف عنها أن بها مشاكل هيكلية وإن تحقيقا يجرى في احتمال أن يكون انفجار غاز هو السبب في الحادث.
وكالات
قال متحدث باسم الشرطة إن عمال الإنقاذ عثروا على جثة سادسة بين أنقاض مبان انهارت عقب انفجار في مدينة مرسيليا بجنوب فرنسا.
وكانت السلطات ذكرت في وقت سابق الاثنين أنها تعرفت على ثمانية أشخاص يعتقد أنهم في عداد المفقودين بعد الانفجار الذي وقع الأحد وتسبب في انهيار مبنيين سكنيين وتصدع ثالث جزئيا. ومازال سبب الانفجار مجهولا.
وقال وزير الإسكان أوليفييه كلاين لصحفيين في مرسيليا إن العثور على جثث شيء "فظيع وصعب ومروع"، مضيفا أن على الحكومة مساندة الضحايا وعائلاتهم ومن شردهم الانهيار.
وأوضح أن عمليات الإنقاذ مستمرة "بلا هوادة"، وأن 40 مبنى بالقرب من مكان الانفجار تم إخلاؤها.
تسبب الانهيار في نشوب حريق أدى إلى تعقيد جهود الإنقاذ.
ونُقل خمسة أشخاص إلى المستشفى أمس الأحد مصابين بجروح خطيرة لكنها لا تهدد حياتهم.
وفي عام 2018، وعلى بعد حوالي كيلومتر من موقع مباني مرسيليا، انهارت ثلاثة مبان أخرى، كانت قد اعتبرت غير صالحة للسكن، مما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص.
وقال المدعي العام إن المباني التي انهارت الأحد لم يعرف عنها أن بها مشاكل هيكلية وإن تحقيقا يجرى في احتمال أن يكون انفجار غاز هو السبب في الحادث.
