رحبت إيران، الخميس، بالبيان الذي أصدره المجلس الوزاري لدول مجلس التعاون الخليجي حول الاتفاق الذي توصلت إليه مع السعودية في بكين، ويتضمن استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وقال الناطق باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني في بيان إن بلاده "تأمل أن يلعب الاتفاق مع السعودية دوراً مؤثراً في أمن واستقرار المنطقة".
وأشار إلى أن إيران تعتبر التعاون مع الجوار "أفضل خيار لحل القضايا الإقليمية"، وأضاف أنها ترحب بالمبادرات لتطوير العلاقات "في إطار حسن الجوار والقواعد الدولية".
ولفت إلى أنه فيما يتعلق بالاتفاق النووي فإن "إيران على دراية بمسؤولياتها والتزاماتها الدولية، والأطر الفنية والسياسة المتعلقة بهذا الاتفاق" .
وثمن كنعاني استضافة الصين للمحادثات في بكين، وجهود كل من العراق وسلطنة عمان في استئناف العلاقات السياسية مع السعودية، مشيراً إلى أن دعم السعودية ودول المنطقة لهذا الاتفاق "دليل على تصميم الجيران على تعزيز المبادرات الدبلوماسية على المستوى الإقليمي".
وأعلنت السعودية وإيران والصين، الجمعة 10 مارس، في بيان ثلاثي، الاتفاق على استئناف العلاقات الدبلوماسية بين الرياض وطهران، وإعادة فتح سفارتيهما وممثلياتهما خلال مدة أقصاها شهران.
وأجرى وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اتصالاً هاتفياً، الأربعاء، بوزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان. وتبادل الجانبان، وفق الوكالة، التهاني والتبريكات بمناسبة شهر رمضان.
واتفق الوزيران على عقد لقاء ثنائي بينهما قريباً، لـ"تمهيد الأرضية لإعادة فتح السفارات والقنصليات بين البلدين".
رحبت إيران، الخميس، بالبيان الذي أصدره المجلس الوزاري لدول مجلس التعاون الخليجي حول الاتفاق الذي توصلت إليه مع السعودية في بكين، ويتضمن استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وقال الناطق باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني في بيان إن بلاده "تأمل أن يلعب الاتفاق مع السعودية دوراً مؤثراً في أمن واستقرار المنطقة".
وأشار إلى أن إيران تعتبر التعاون مع الجوار "أفضل خيار لحل القضايا الإقليمية"، وأضاف أنها ترحب بالمبادرات لتطوير العلاقات "في إطار حسن الجوار والقواعد الدولية".
ولفت إلى أنه فيما يتعلق بالاتفاق النووي فإن "إيران على دراية بمسؤولياتها والتزاماتها الدولية، والأطر الفنية والسياسة المتعلقة بهذا الاتفاق" .
وثمن كنعاني استضافة الصين للمحادثات في بكين، وجهود كل من العراق وسلطنة عمان في استئناف العلاقات السياسية مع السعودية، مشيراً إلى أن دعم السعودية ودول المنطقة لهذا الاتفاق "دليل على تصميم الجيران على تعزيز المبادرات الدبلوماسية على المستوى الإقليمي".
وأعلنت السعودية وإيران والصين، الجمعة 10 مارس، في بيان ثلاثي، الاتفاق على استئناف العلاقات الدبلوماسية بين الرياض وطهران، وإعادة فتح سفارتيهما وممثلياتهما خلال مدة أقصاها شهران.
وأجرى وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اتصالاً هاتفياً، الأربعاء، بوزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان. وتبادل الجانبان، وفق الوكالة، التهاني والتبريكات بمناسبة شهر رمضان.
واتفق الوزيران على عقد لقاء ثنائي بينهما قريباً، لـ"تمهيد الأرضية لإعادة فتح السفارات والقنصليات بين البلدين".