• استضاف الاتحاد من أجل المتوسط ندوة عبر الإنترنت في السابع من مارس تحت عنوان "DigitALL: الابتكار والتكنولوجيا من أجل المساواة بين الجنسين".
• وكشفت الندوة تأثير الفجوة الرقمية والتكنولوجية بين الجنسين على تعميق التفاوتات الاقتصادية والاجتماعية.
• انظم للنقاش خبيرات ورائدات أعمال لمشاركة قصص نجاحهم وعرض إجراءات ملموسة لدعم تكافؤ الفرص في المنطقة الأورومتوسطية.
شارك الاتحاد من أجل المتوسط (UfM) في الاحتفالات باليوم العالمي للمرأة، باستضافة ندوة عبر الإنترنت لزيادة الوعي بالآثار الجنسانية للابتكار والتكنولوجيا. وقد تناول الحدث-الذي انعقد في 7 مارس -الحلول الملموسة والممارسات الجيدة لضمان الوصول الكامل إلى الابتكار والتكنولوجيا للنساء والفتيات في المنطقة.
تشكل النساء أقلية في صناعة التكنولوجيا، من القوى العاملة العامة إلى الأدوار الإدارية والقيادية.
وقد كشفت دراسة أجرتها منظمة "Women Who Tech" عام 2020 أن النساء يشكلن 28.8٪ فقط من القوة العاملة في مجال التكنولوجيا. بالإضافة إلى ذلك، أظهر مسحا حديثا أجرته منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن ربع رائدات الأعمال فقط يستخدمن التقنيات الرقمية في مراحل تصميم وتصنيع وبيع منتجاتهن. وفي حين أن 65٪ منهن أبدين استعدادًا لتلقي التدريب على أجهزة وبرمجيات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، إلا أن 25٪ منهن فقط تمكن من الحصول عليه.
تقود الثورة الصناعية الرابعة (الصناعة 4.0) أحدث موجة من التحول الصناعي من خلال تقارب التقنيات المادية والرقمية. ومع ذلك، فإن الافتقار للتمويل والمهارات الكافية لدخول السوق الرقمية يضع عقبات متزايدة أمام رائدات الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة التي تقودها النساء واظهر حاجة للمزيد من الجهد لاستحداث برامج للتوجيه والتدريب وتعزيز المهارات الرقمية والتكنولوجية للمرأة.
سيستعرض ممثلو المنظمات والشبكات الدولية والإقليمية مثل المفوضية الأوروبية واليونيدو والرابطة الأورومتوسطية والعربية ورائدات الأعمال بالإضافة إلى رائدات الأعمال الناجحات العاملات في مجال المنصات الرقمية والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الممارسات الجيدة والحلول حول كيفية ضمان عدم ترك أي شخص خلف الركب فيما يتعلق التحول الرقمي، فضلا عن النظر إلى مستقبل العمل في الاقتصاد الرقمي ونقص تمثيل المرأة في القطاعات التكنولوجية الناشئة الرئيسية.
في أكتوبر الماضي بمدريد، التزم 43 وزيرا من الاتحاد من أجل المتوسط بتشجيع نماذج القيادة الشاملة من التعليم المبكر، في جميع المجالات، بما في ذلك العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)
ويقول جون بول جريتش، نائب الأمين العام للشؤون الاجتماعية والمدنية في الاتحاد من أجل المتوسط، الذي افتتح الندوة عبر الإنترنت يوم امس الثلاثاء: "من المهم فهم كيفية وضع نظام للابتكار يحدث تحولا على الصعيد الجنساني وتعزيز وظائف المرأة في العلوم والتكنولوجيا، الهندسة والرياضيات،أي ما يسمى ب STEM ولكن من الضروري أيضًا تلبية الاحتياجات الملموسة للمرأة بطريقة شاملة ومتاحة، وذلك في حالات عملية مثل الشمول المالي والرقمي. أنا على يقين من أن هذه الندوة عبر الإنترنت ستسمح لنا بمناقشة مختلف المقترحات حول كيفية دمج النوع الاجتماعي بشكل أفضل في السياسات والاستثمارات الرقمية والتكنولوجية ".
ويمهد هذا الحدث أيضًا لمنتدى سيدات الأعمال القادم للاتحاد من أجل المتوسط ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية 2023 حول دور المرأة في الصناعة والابتكار، والذي سيعقد في 6-7 جوان 2023 في تونس.
• استضاف الاتحاد من أجل المتوسط ندوة عبر الإنترنت في السابع من مارس تحت عنوان "DigitALL: الابتكار والتكنولوجيا من أجل المساواة بين الجنسين".
• وكشفت الندوة تأثير الفجوة الرقمية والتكنولوجية بين الجنسين على تعميق التفاوتات الاقتصادية والاجتماعية.
• انظم للنقاش خبيرات ورائدات أعمال لمشاركة قصص نجاحهم وعرض إجراءات ملموسة لدعم تكافؤ الفرص في المنطقة الأورومتوسطية.
شارك الاتحاد من أجل المتوسط (UfM) في الاحتفالات باليوم العالمي للمرأة، باستضافة ندوة عبر الإنترنت لزيادة الوعي بالآثار الجنسانية للابتكار والتكنولوجيا. وقد تناول الحدث-الذي انعقد في 7 مارس -الحلول الملموسة والممارسات الجيدة لضمان الوصول الكامل إلى الابتكار والتكنولوجيا للنساء والفتيات في المنطقة.
تشكل النساء أقلية في صناعة التكنولوجيا، من القوى العاملة العامة إلى الأدوار الإدارية والقيادية.
وقد كشفت دراسة أجرتها منظمة "Women Who Tech" عام 2020 أن النساء يشكلن 28.8٪ فقط من القوة العاملة في مجال التكنولوجيا. بالإضافة إلى ذلك، أظهر مسحا حديثا أجرته منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن ربع رائدات الأعمال فقط يستخدمن التقنيات الرقمية في مراحل تصميم وتصنيع وبيع منتجاتهن. وفي حين أن 65٪ منهن أبدين استعدادًا لتلقي التدريب على أجهزة وبرمجيات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، إلا أن 25٪ منهن فقط تمكن من الحصول عليه.
تقود الثورة الصناعية الرابعة (الصناعة 4.0) أحدث موجة من التحول الصناعي من خلال تقارب التقنيات المادية والرقمية. ومع ذلك، فإن الافتقار للتمويل والمهارات الكافية لدخول السوق الرقمية يضع عقبات متزايدة أمام رائدات الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة التي تقودها النساء واظهر حاجة للمزيد من الجهد لاستحداث برامج للتوجيه والتدريب وتعزيز المهارات الرقمية والتكنولوجية للمرأة.
سيستعرض ممثلو المنظمات والشبكات الدولية والإقليمية مثل المفوضية الأوروبية واليونيدو والرابطة الأورومتوسطية والعربية ورائدات الأعمال بالإضافة إلى رائدات الأعمال الناجحات العاملات في مجال المنصات الرقمية والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الممارسات الجيدة والحلول حول كيفية ضمان عدم ترك أي شخص خلف الركب فيما يتعلق التحول الرقمي، فضلا عن النظر إلى مستقبل العمل في الاقتصاد الرقمي ونقص تمثيل المرأة في القطاعات التكنولوجية الناشئة الرئيسية.
في أكتوبر الماضي بمدريد، التزم 43 وزيرا من الاتحاد من أجل المتوسط بتشجيع نماذج القيادة الشاملة من التعليم المبكر، في جميع المجالات، بما في ذلك العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)
ويقول جون بول جريتش، نائب الأمين العام للشؤون الاجتماعية والمدنية في الاتحاد من أجل المتوسط، الذي افتتح الندوة عبر الإنترنت يوم امس الثلاثاء: "من المهم فهم كيفية وضع نظام للابتكار يحدث تحولا على الصعيد الجنساني وتعزيز وظائف المرأة في العلوم والتكنولوجيا، الهندسة والرياضيات،أي ما يسمى ب STEM ولكن من الضروري أيضًا تلبية الاحتياجات الملموسة للمرأة بطريقة شاملة ومتاحة، وذلك في حالات عملية مثل الشمول المالي والرقمي. أنا على يقين من أن هذه الندوة عبر الإنترنت ستسمح لنا بمناقشة مختلف المقترحات حول كيفية دمج النوع الاجتماعي بشكل أفضل في السياسات والاستثمارات الرقمية والتكنولوجية ".
ويمهد هذا الحدث أيضًا لمنتدى سيدات الأعمال القادم للاتحاد من أجل المتوسط ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية 2023 حول دور المرأة في الصناعة والابتكار، والذي سيعقد في 6-7 جوان 2023 في تونس.