أعلنت ليبيا، الأربعاء، وضع "خطة وإجراءات سريعة" لرفع الحظر الجوي المفروض في الأجواء الأوروبية على شركات الطيران بالبلاد منذ نحو 8 أعوام.
وذكرت حكومة الوحدة الوطنية في بيان، أن "لجنة رفع الحظر الجوي على شركات النقل الجوي الليبية بالأجواء الأوروبية عقدت الأربعاء أول اجتماعاتها برئاسة وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية وليد اللافي".
ووفق البيان، حضر الاجتماع "وكيل وزارة المواصلات ورئيس مصلحة الطيران المدني ورئيس مصلحة المطارات المكلف ومدير إدارة المنافذ بوزارة الداخلية ومندوبون عن جهازي الأمن الداخلي والمخابرات".
وتناول الاجتماع "وضع خطة وإجراءات سريعة لإعادة فتح الأجواء الأوروبية بداية بالتنسيق مع إيطاليا لاستئناف الرحلات بين البلدين والانتقال إلى مرحلة الرفع النهائي والسماح للطائرات المسجلة في ليبيا بعبور الأجواء والهبوط في المطارات الأوروبية" دون تفاصيل أوفى عن تلك الخطة.
وفي 11 ديسمبر 2014، حظرت المفوضية الأوروبية مرور الطائرات التابعة لشركات الطيران الليبية فوق أجواء الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وذلك لدوافع تتعلق بضوابط السلامة في البلد الذي يشهد توترات أمنية من وقت لآخر.
ومنذ ذلك الوقت تحاول الحكومات الليبية المتعاقبة رفع الحظر الأوروبي، غير أن الأخير يجدده كل عام بسبب مخاوف تتعلق بسلامة الركاب وذلك بعد مراجعة دورية لتحديث قائمة الاتحاد لسلامة الطيران فوق الأجواء الأوروبية.
الأناضول
أعلنت ليبيا، الأربعاء، وضع "خطة وإجراءات سريعة" لرفع الحظر الجوي المفروض في الأجواء الأوروبية على شركات الطيران بالبلاد منذ نحو 8 أعوام.
وذكرت حكومة الوحدة الوطنية في بيان، أن "لجنة رفع الحظر الجوي على شركات النقل الجوي الليبية بالأجواء الأوروبية عقدت الأربعاء أول اجتماعاتها برئاسة وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية وليد اللافي".
ووفق البيان، حضر الاجتماع "وكيل وزارة المواصلات ورئيس مصلحة الطيران المدني ورئيس مصلحة المطارات المكلف ومدير إدارة المنافذ بوزارة الداخلية ومندوبون عن جهازي الأمن الداخلي والمخابرات".
وتناول الاجتماع "وضع خطة وإجراءات سريعة لإعادة فتح الأجواء الأوروبية بداية بالتنسيق مع إيطاليا لاستئناف الرحلات بين البلدين والانتقال إلى مرحلة الرفع النهائي والسماح للطائرات المسجلة في ليبيا بعبور الأجواء والهبوط في المطارات الأوروبية" دون تفاصيل أوفى عن تلك الخطة.
وفي 11 ديسمبر 2014، حظرت المفوضية الأوروبية مرور الطائرات التابعة لشركات الطيران الليبية فوق أجواء الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وذلك لدوافع تتعلق بضوابط السلامة في البلد الذي يشهد توترات أمنية من وقت لآخر.
ومنذ ذلك الوقت تحاول الحكومات الليبية المتعاقبة رفع الحظر الأوروبي، غير أن الأخير يجدده كل عام بسبب مخاوف تتعلق بسلامة الركاب وذلك بعد مراجعة دورية لتحديث قائمة الاتحاد لسلامة الطيران فوق الأجواء الأوروبية.