تستضيف مدينة برشلونة المنتدى الإقليمي السابع للاتحاد من أجل المتوسط (UfM) في 24 نوفمبر 2022،وذلك قبيل الاحتفال بيوم المتوسط للعام الثاني.
ويعقد المنتدى بمشاركة وزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط البالغ عددها 42 دولة وبرئاسة جوزيب بوريل، الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية / نائب رئيس المفوضية الأوروبية، وهو الرئيس المشارك للاتحاد من أجل المتوسط جنبًا إلى جنب مع أيمن الصفدي وزير الخارجية والمغتربين في الأردن, وفي ضيافة خوسيه مانويل الباريس وزير الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني وناصر كامل الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط.
ويمثل هذا المنتدى فرصة لبحث سبل تعزيز التعاون والتنمية والتكامل في منطقة المتوسط. وفي سياق مماثل، سيعقد اجتماع وزاري للاتحاد الأوروبي وجيرانه الجنوبيين ببرشلونة في نفس اليوم.
هذا العام، سيتخلل المنتدى الوزاري أيضًا اجتماعًا للشباب الأورومتوسطي من المجتمعات المدنية للاستماع لتوصياتهم ومقترحاتهم ووضع حلول ملموسة لمشروع "متوسطي" أكثر شمولاً واستدامة وازدهاراً.
وكان يوم المتوسط قد تم اعتماده بالإجماع من قبل الدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط خلال نسخة عام 2020 من المنتدى الإقليمي، للاحتفال بالإنجازات، والاعتراف بالتنوع، وتعميق التفاهم المتبادل وتعزيز التعاون والعلاقات بين الضفتين.
تستضيف مدينة برشلونة المنتدى الإقليمي السابع للاتحاد من أجل المتوسط (UfM) في 24 نوفمبر 2022،وذلك قبيل الاحتفال بيوم المتوسط للعام الثاني.
ويعقد المنتدى بمشاركة وزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط البالغ عددها 42 دولة وبرئاسة جوزيب بوريل، الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية / نائب رئيس المفوضية الأوروبية، وهو الرئيس المشارك للاتحاد من أجل المتوسط جنبًا إلى جنب مع أيمن الصفدي وزير الخارجية والمغتربين في الأردن, وفي ضيافة خوسيه مانويل الباريس وزير الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني وناصر كامل الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط.
ويمثل هذا المنتدى فرصة لبحث سبل تعزيز التعاون والتنمية والتكامل في منطقة المتوسط. وفي سياق مماثل، سيعقد اجتماع وزاري للاتحاد الأوروبي وجيرانه الجنوبيين ببرشلونة في نفس اليوم.
هذا العام، سيتخلل المنتدى الوزاري أيضًا اجتماعًا للشباب الأورومتوسطي من المجتمعات المدنية للاستماع لتوصياتهم ومقترحاتهم ووضع حلول ملموسة لمشروع "متوسطي" أكثر شمولاً واستدامة وازدهاراً.
وكان يوم المتوسط قد تم اعتماده بالإجماع من قبل الدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط خلال نسخة عام 2020 من المنتدى الإقليمي، للاحتفال بالإنجازات، والاعتراف بالتنوع، وتعميق التفاهم المتبادل وتعزيز التعاون والعلاقات بين الضفتين.