قال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، بسام راضي، إن الرئيسين عبد الفتاح السيسي ورجب طيب أردوغان أكدا خلال لقائهما الأخير على هامش افتتاح نهائيات كأس العالم في قطر، عمق الروابط التاريخية التي تربط البلدين والشعبين المصري والتركي.
وأضاف في بيان أنه "قد تم التوافق على أن تكون تلك بداية لتطوير العلاقات الثنائية بين الجانبين".
وجاء بيان الرئاسة المصرية عقب تصريحات من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أكد فيها على عدد من النقاط بخصوص "لقاء المصافحة".
المصافحة التي جرت بينه وبين نظيره المصري عبد الفتاح السيسي في قطر، يوم الأحد، كانت خطوة أولى نحو مزيد من التطبيع في العلاقات بين البلدين.
تحركات أخرى ستلي تلك الخطوة الأولى من أجل تطبيع العلاقات بين القاهرة وأنقرة. ويجب أن تكون الاجتماعات مع مصر على مستوى أعلى، في سياق الاتجاه نحو تطبيع العلاقات.
وكانت مصر وتركيا قد عقدتا عدة جولات رسمية لأجل استئناف العلاقات بشكل طبيعي، بعد سنوات من التوتر، لكن المباحثات التي جرت بين مصر وتركيا، لم تتكلل بتسوية لنقاط الخلاف القائمة بين البلدين
قال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، بسام راضي، إن الرئيسين عبد الفتاح السيسي ورجب طيب أردوغان أكدا خلال لقائهما الأخير على هامش افتتاح نهائيات كأس العالم في قطر، عمق الروابط التاريخية التي تربط البلدين والشعبين المصري والتركي.
وأضاف في بيان أنه "قد تم التوافق على أن تكون تلك بداية لتطوير العلاقات الثنائية بين الجانبين".
وجاء بيان الرئاسة المصرية عقب تصريحات من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أكد فيها على عدد من النقاط بخصوص "لقاء المصافحة".
المصافحة التي جرت بينه وبين نظيره المصري عبد الفتاح السيسي في قطر، يوم الأحد، كانت خطوة أولى نحو مزيد من التطبيع في العلاقات بين البلدين.
تحركات أخرى ستلي تلك الخطوة الأولى من أجل تطبيع العلاقات بين القاهرة وأنقرة. ويجب أن تكون الاجتماعات مع مصر على مستوى أعلى، في سياق الاتجاه نحو تطبيع العلاقات.
وكانت مصر وتركيا قد عقدتا عدة جولات رسمية لأجل استئناف العلاقات بشكل طبيعي، بعد سنوات من التوتر، لكن المباحثات التي جرت بين مصر وتركيا، لم تتكلل بتسوية لنقاط الخلاف القائمة بين البلدين